Tafassil.net: تقنية

صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين 2025: قفزة تكنولوجية تتجاوز 1.2 تريليون يوان وتعيد تشكيل الاقتصاد العالمي

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiZXYMK2GjxwX98_V1U-7x9v4y7D-IAyPW8YdW6qotWYeeTPNW2qVG4vBXCwPbQGcJ6Sx7us6S5sddGoT5y2SblKXQo7Nn-Xxy8mvjOr1IE4nYqKLg-EuNHA7AfmYh6n77ZSweqB1vxSqGRSeC43ogn5vDuVYbbZIBNeLXdcGaPHdfDzK1fcxorvyv6vQ/s6000/%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9%20%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9%20(25).png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="3375" data-original-width="6000" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiZXYMK2GjxwX98_V1U-7x9v4y7D-IAyPW8YdW6qotWYeeTPNW2qVG4vBXCwPbQGcJ6Sx7us6S5sddGoT5y2SblKXQo7Nn-Xxy8mvjOr1IE4nYqKLg-EuNHA7AfmYh6n77ZSweqB1vxSqGRSeC43ogn5vDuVYbbZIBNeLXdcGaPHdfDzK1fcxorvyv6vQ/s16000/%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9%20%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9%20(25).png" /></a></div><p></p><p data-end="768" data-start="295" dir="rtl" style="text-align: justify;">تشهد صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين تحولات عميقة تجعلها واحدة من أكثر القطاعات التكنولوجية نموًا وتأثيرًا في العالم، حيث لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد ابتكار تقني أو مجال بحثي نظري، بل أصبح قوة إنتاجية حقيقية تساهم بشكل مباشر في النمو الاقتصادي، ووفقًا لتوقعات رسمية، فإن حجم صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين مرشح لتجاوز 1.2 تريليون يوان خلال سنة 2025، ما يعكس تسارعًا غير مسبوق في وتيرة الاستثمار والتطوير والاعتماد الواسع لهذه التكنولوجيا في مختلف القطاعات.</p><p data-end="1279" data-start="770" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="831" data-start="770">صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين وأرقام تعكس التحول الكبير</strong></div><div style="text-align: justify;">أفادت الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وهي مؤسسة بحثية مرجعية تابعة لوزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات، أن صناعة الذكاء الاصطناعي الأساسية في الصين ستسجل نموًا قياسيًا خلال سنة 2025، متجاوزة عتبة 1.2 تريليون يوان، أي ما يعادل حوالي 170 مليار دولار أمريكي، ويعكس هذا الرقم الضخم التحول النوعي الذي تشهده البنية الصناعية الصينية، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي عنصرًا محوريًا في الاستراتيجية الوطنية للتنمية التكنولوجية والاقتصادية.</div><p></p><p data-end="1528" data-start="1281" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا النمو لا يقتصر على الشركات العملاقة فقط، بل يشمل منظومة متكاملة من الشركات الناشئة، ومراكز البحث، والمؤسسات الصناعية، التي تعمل جميعها على تسريع دمج الذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة مثل الصناعة، والصحة، والتعليم، والنقل، والتجارة الإلكترونية.</p><p data-end="1845" data-start="1530" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="1575" data-start="1530">نقطة تحول محورية في مسار الذكاء الاصطناعي</strong></div><div style="text-align: justify;">خلال منتدى صناعي عُقد مؤخرًا في العاصمة بكين، أكدت الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات أن الذكاء الاصطناعي بلغ مرحلة فاصلة في تطوره، حيث انتقل من كونه مجرد تكنولوجيا واعدة إلى قوة إنتاجية ملموسة، تخلق قيمة اقتصادية مباشرة وتغير نماذج الأعمال التقليدية.</div><p></p><p data-end="2067" data-start="1847" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا التحول يعكس نضج المنظومة التكنولوجية في الصين، خاصة مع توفر بنية تحتية رقمية متقدمة، وبيئة تشريعية داعمة، واستثمارات ضخمة من القطاعين العام والخاص، ما سمح بتسريع الانتقال من البحث والتجريب إلى التطبيق التجاري الواسع.</p><p data-end="2431" data-start="2069" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="2110" data-start="2069">تطور النماذج الكبيرة للذكاء الاصطناعي</strong></div><div style="text-align: justify;">سلطت الأكاديمية الضوء على التحديثات الكبرى التي عرفتها نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة خلال السنة الجارية، حيث شهدت هذه النماذج تحسنًا ملحوظًا في قدراتها على فهم اللغة الطبيعية بنسبة تقارب 30 في المائة، إلى جانب قفزة نوعية في معالجة الوسائط المتعددة، بما في ذلك الصور والفيديوهات والصوتيات، بنسبة وصلت إلى 50 في المائة.</div><p></p><p data-end="2659" data-start="2433" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا التطور يعزز قدرة الأنظمة الذكية على التفاعل مع المستخدمين بشكل أكثر دقة ومرونة، ويفتح آفاقًا جديدة لتطبيقات متقدمة في مجالات مثل المساعدات الذكية، والترجمة الآنية، وتحليل البيانات الضخمة، وصناعة المحتوى، والابتكار الصناعي.</p><p data-end="2932" data-start="2661" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="2702" data-start="2661">الذكاء المجسد والروبوتات في قلب النمو</strong></div><div style="text-align: justify;">من بين أبرز الاتجاهات الصاعدة في صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين، يبرز قطاع الذكاء المجسد، وهو المجال الذي يدمج الذكاء الاصطناعي مع الروبوتات والأنظمة الفيزيائية، ما يسمح للآلات بالتفاعل مع العالم الحقيقي بذكاء واستقلالية أكبر.</div><p></p><p data-end="3201" data-start="2934" dir="rtl" style="text-align: justify;">وقد شهد هذا القطاع نموًا متسارعًا، حيث تجاوز حجم التمويل الموجه له 40 مليار يوان، مع مشاركة أكثر من 350 شركة عبر مختلف حلقات السلسلة الصناعية، من تطوير البرمجيات والخوارزميات، إلى تصنيع الروبوتات، وتطبيقها في المصانع، والمستودعات، والخدمات اللوجستية، والرعاية الصحية.</p><p data-end="3360" data-start="3203" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا الزخم يعكس إدراك الصين لأهمية الذكاء المجسد في تعزيز الإنتاجية الصناعية، ومعالجة تحديات مثل نقص اليد العاملة، ورفع كفاءة التشغيل، وتحسين السلامة المهنية.</p><p data-end="3619" data-start="3362" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="3408" data-start="3362">الذكاء الاصطناعي كمحرك للإنتاجية والابتكار</strong></div><div style="text-align: justify;">أصبحت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين رافعة حقيقية لرفع الإنتاجية، حيث تعتمد عليها الشركات في تحسين عملياتها، وتقليل التكاليف، وتسريع اتخاذ القرار، وتطوير منتجات وخدمات جديدة تستجيب بشكل أفضل لاحتياجات السوق.</div><p></p><p data-end="3903" data-start="3621" dir="rtl" style="text-align: justify;">في القطاع الصناعي، يساهم الذكاء الاصطناعي في أتمتة خطوط الإنتاج، والصيانة التنبؤية، ومراقبة الجودة، بينما في القطاع الصحي، يساعد في تشخيص الأمراض، وتحليل الصور الطبية، وتطوير الأدوية، أما في مجال الخدمات، فيلعب دورًا محوريًا في تحسين تجربة المستخدم، وإدارة البيانات، والتسويق الذكي.</p><p data-end="4243" data-start="3905" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="3955" data-start="3905">خارطة طريق الجيل السادس والارتباطية المستقبلية</strong></div><div style="text-align: justify;">إلى جانب الذكاء الاصطناعي، عرضت الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات خلال المنتدى نفسه خارطة طريق طموحة لتطوير الارتباطية من الجيل التالي، حيث توقعت أن تطلق الصين تطبيقات الجيل السادس التجارية (6G) بحلول عام 2030 تقريبًا، مع إمكانية انتشارها على نطاق واسع بحلول سنة 2035.</div><p></p><p data-end="4517" data-start="4245" dir="rtl" style="text-align: justify;">ويرتبط تطوير شبكات الجيل السادس بشكل وثيق بتقدم الذكاء الاصطناعي، إذ ستوفر هذه الشبكات سرعات فائقة، وزمن استجابة منخفض جدًا، وقدرات اتصال هائلة، ما سيمكن من تشغيل تطبيقات ذكية أكثر تعقيدًا، مثل المدن الذكية المتكاملة، والواقع الممتد، والمركبات ذاتية القيادة على نطاق واسع.</p><p data-end="4886" data-start="4519" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="4567" data-start="4519">التكامل بين الذكاء الاصطناعي والبنية الرقمية</strong></div><div style="text-align: justify;">يعكس هذا التوجه الصيني رؤية استراتيجية تقوم على التكامل بين الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية المتقدمة، حيث يشكل كل منهما داعمًا للآخر، فالذكاء الاصطناعي يحتاج إلى شبكات اتصال قوية لمعالجة البيانات الضخمة في الزمن الحقيقي، في حين تستفيد شبكات الجيل الجديد من الخوارزميات الذكية في تحسين الأداء وإدارة الموارد.</div><p></p><p data-end="5015" data-start="4888" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا التكامل من شأنه أن يعزز تنافسية الصين في السباق التكنولوجي العالمي، ويمنحها موقعًا رياديًا في صياغة معايير المستقبل الرقمي.</p><p data-end="5287" data-start="5017" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="5055" data-start="5017">تأثير عالمي وتنافس تكنولوجي متصاعد</strong></div><div style="text-align: justify;">لا يقتصر أثر نمو صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين على السوق المحلية فحسب، بل يمتد ليشمل المشهد التكنولوجي العالمي، حيث أصبحت الشركات الصينية لاعبًا رئيسيًا في تطوير الحلول الذكية وتصديرها، ما يعزز حدة التنافس الدولي في هذا المجال.</div><p></p><p data-end="5468" data-start="5289" dir="rtl" style="text-align: justify;">كما يثير هذا التقدم تساؤلات حول مستقبل الابتكار، وحوكمة الذكاء الاصطناعي، وأخلاقياته، خاصة في ظل الانتشار الواسع للتقنيات الذكية وتأثيرها على سوق العمل والخصوصية والأمن السيبراني.</p><p data-end="5760" data-start="5470" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><strong data-end="5520" data-start="5470">آفاق مستقبلية لصناعة الذكاء الاصطناعي في الصين</strong></div><div style="text-align: justify;">مع استمرار الدعم الحكومي، وتدفق الاستثمارات، وتسارع الابتكار، تبدو آفاق صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين واعدة للغاية، حيث يُتوقع أن تلعب دورًا محوريًا في تحقيق نمو اقتصادي مستدام، وتعزيز التحول الرقمي، ودعم التنمية الصناعية عالية الجودة.</div><p></p><p data-end="5945" data-start="5762" dir="rtl" style="text-align: justify;">ومن المنتظر أن تشهد السنوات المقبلة مزيدًا من التكامل بين الذكاء الاصطناعي والقطاعات التقليدية، إلى جانب بروز تطبيقات جديدة تغير أنماط الحياة والعمل، وتعيد رسم ملامح الاقتصاد العالمي.</p><p dir="rtl" style="text-align: right;">

</p><p data-end="6409" data-start="6374"></p><p></p><p data-end="6372" data-start="5947" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;">تؤكد التوقعات التي كشفت عنها الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات أن صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين دخلت مرحلة جديدة من النضج والتأثير، حيث تجاوزت حدود الابتكار النظري لتصبح قوة إنتاجية واستراتيجية، ومع اقتراب حجمها من 1.2 تريليون يوان في 2025، وتقدم النماذج الذكية، ونمو الذكاء المجسد، والاستعداد لعصر الجيل السادس، تواصل الصين ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز القوى العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي.</div><p></p>

صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين 2025: قفزة تكنولوجية تتجاوز 1.2 تريليون يوان وتعيد تشكيل الاقتصاد العالمي

تشهد صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين تحولات عميقة تجعلها واحدة من أكثر القطاعات التكنولوجية نموًا وتأثيرًا في العالم، حيث لم يعد الذكاء ال...

تطبيق Blassty: أول تطبيق مغربي ذكي لتنظيم التنقل الحضري في الرباط-سلا-تمارة في الوقت الحقيقي

تقنية 6:59 م

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi2UsHO28qDBgcy9IsadQZQGUnH1L-e1gaxXv7SLLqtsntDtL6xQa4QIHdh6PJkhC4MeSGCnEEUIXhKqEps_8fAfh9DS76dMaLqqmIfG5-u7Hbv7NMF5pLrIoFKMKxQsi38hZMDwnlL6nU-qDtrieCS6pM1lbO1GhKhXa8NKjO19gciV0RlGwIkru1Pww/s1566/Capture%20d%E2%80%99%C3%A9cran%202025-12-15%20%C3%A0%2011.56.22.png" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="796" data-original-width="1566" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi2UsHO28qDBgcy9IsadQZQGUnH1L-e1gaxXv7SLLqtsntDtL6xQa4QIHdh6PJkhC4MeSGCnEEUIXhKqEps_8fAfh9DS76dMaLqqmIfG5-u7Hbv7NMF5pLrIoFKMKxQsi38hZMDwnlL6nU-qDtrieCS6pM1lbO1GhKhXa8NKjO19gciV0RlGwIkru1Pww/s16000/Capture%20d%E2%80%99%C3%A9cran%202025-12-15%20%C3%A0%2011.56.22.png" /></a></div><p></p><p data-end="913" data-start="453" dir="rtl" style="text-align: justify;">في خطوة نوعية تعكس التحول الرقمي المتسارع الذي تشهده المدن المغربية، كشفت شركة الرباط الجهة للتنقل عن تطبيق Blassty، كأول تطبيق مغربي متكامل يهدف إلى تنظيم وتحسين مجموع التنقلات الحضرية في الوقت الحقيقي داخل التجمع الحضري الرباط-سلا-تمارة. ويأتي إطلاق تطبيق Blassty استجابة لحاجيات الساكنة والزوار، ومواكبة للتوسع العمراني والضغط المتزايد على وسائل النقل، في إطار رؤية شمولية تجعل من التنقل الذكي رافعة أساسية لتحسين جودة العيش وتعزيز جاذبية العاصمة.</p><p data-end="1385" data-start="915" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><h2 style="text-align: justify;">تطبيق Blassty ورؤية ملكية للتنقل المستدام</h2><div style="text-align: justify;">أوضحت شركة الرباط الجهة للتنقل، في بلاغ رسمي، أن إطلاق تطبيق Blassty يندرج ضمن الرؤية النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، والتي تضع التنقل المستدام، والابتكار، وتحسين جودة حياة المواطنين في صلب الأوراش الهيكلية الكبرى للمملكة. وتقوم هذه الرؤية على إرساء منظومة نقل عصرية، صديقة للبيئة، وقادرة على الاستجابة لتحديات النمو الديمغرافي والتحضر المتسارع، مع اعتماد الحلول الرقمية كأداة أساسية للتحديث والنجاعة.</div><p></p><p data-end="1610" data-start="1387" dir="rtl" style="text-align: justify;">ويُجسد تطبيق Blassty هذا التوجه من خلال تسخير التكنولوجيا لتقريب المعلومة من المواطن، وتسهيل تنقلاته اليومية، والحد من الزمن الضائع في التنقل، بما ينعكس إيجابًا على الإنتاجية والراحة النفسية وجودة الحياة داخل المجال الحضري.</p><p data-end="2011" data-start="1612" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><h2 style="text-align: justify;">تطبيق Blassty منصة موحدة لأنماط النقل الحضري</h2><div style="text-align: justify;">يُعد تطبيق Blassty أول منصة رقمية داخل المملكة توحد، ولأول مرة، جميع أنماط النقل الحضري ضمن تطبيق واحد، في تجربة وُصفت بالمتكاملة والبديهية. فبدل تنقل المواطن بين عدة تطبيقات أو مصادر للمعلومة، يضع Blassty بين يديه نظامًا شاملاً يجمع الحافلات، والطرامواي، وسيارات الأجرة، ومواقف السيارات، والدراجات، والنقل المكوكي، في واجهة رقمية واحدة سهلة الاستخدام.</div><p></p><p data-end="2241" data-start="2013" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا التوحيد لا يقتصر فقط على عرض المعلومات، بل يتعداه إلى تمكين المستعمل من التخطيط الذكي لرحلته، واختيار الوسيلة الأنسب له حسب معايير متعددة، كمدة الوصول، أو المسافة، أو الكلفة، أو حتى الدمج بين أكثر من وسيلة نقل في رحلة واحدة.</p><p data-end="2591" data-start="2243" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><h2 style="text-align: justify;">المعلومات في الوقت الحقيقي: قيمة مضافة لتجربة التنقل</h2><div style="text-align: justify;">من أبرز نقاط القوة التي يتميز بها تطبيق Blassty توفيره للمعلومات في الوقت الحقيقي، وهو عنصر حاسم في تحسين تجربة التنقل الحضري. إذ يتيح التطبيق للمستعملين الاطلاع الفوري على مواعيد الحافلات والطرامواي، ومعرفة أوقات الوصول المتوقعة بدقة، مما يساعد على التخطيط المسبق وتفادي الانتظار غير الضروري.</div><p></p><p data-end="2865" data-start="2593" dir="rtl" style="text-align: justify;">كما يوفر التطبيق إمكانية حساب المسار الأمثل، سواء كان المسار أحادي الوسيلة أو متعدد الوسائط، مع اقتراح أفضل الخيارات المتاحة وفق حاجيات المستخدم. هذا الذكاء في توجيه الرحلات يُساهم في تقليص الازدحام، وتحسين انسيابية الحركة داخل المدينة، وتشجيع استعمال وسائل النقل العمومي.</p><p data-end="3253" data-start="2867" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><h2 style="text-align: justify;">تسهيل استعمال سيارات الأجرة ومواقف السيارات</h2><div style="text-align: justify;">لم يغفل تطبيق Blassty جانب النقل الفردي وشبه الفردي، حيث يتيح تحديد مواقع سيارات الأجرة في الوقت الحقيقي وطلبها بسهولة، إضافة إلى تحديد مواقع محطات سيارات الأجرة على مستوى التجمع الحضري الرباط-سلا-تمارة. كما يوفر التطبيق خدمة حجز سيارة أجرة إلى المطار، وهي خدمة موجهة بالأساس للمسافرين والمهنيين والزوار، بما يضمن لهم تنقلًا مريحًا ومنظمًا.</div><p></p><p data-end="3506" data-start="3255" dir="rtl" style="text-align: justify;">وفي ما يخص مستعملي السيارات الخاصة، يتيح التطبيق الاطلاع في الوقت الحقيقي على توفر مواقف السيارات، وهو ما يُعد حلًا عمليًا لإحدى الإشكالات اليومية التي تواجه السائقين داخل المدن الكبرى، ويساهم في تقليل الازدحام الناتج عن البحث العشوائي عن أماكن الركن.</p><p data-end="3928" data-start="3508" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><h2 style="text-align: justify;">Blassty ودعم التنقل المرتبط بالتظاهرات الرياضية</h2><div style="text-align: justify;">في سياق دعم البنيات التحتية الرياضية الكبرى، يوفر تطبيق Blassty معلومات دقيقة حول مواعيد قطارات النقل المكوكية الخاصة بالملاعب، والتي تخدم المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله خلال أيام المباريات والتظاهرات الرياضية الكبرى. وتمكن هذه الخدمة الجماهير الرياضية من الوصول إلى الملعب والعودة منه بسلاسة وتنظيم، مع تخفيف الضغط على حركة السير والمرور في محيط المنشآت الرياضية.</div><p></p><p data-end="4089" data-start="3930" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذه الخاصية تعكس البعد الاستباقي للتطبيق في مواكبة الأحداث الكبرى، وتعزيز صورة الرباط كعاصمة قادرة على احتضان التظاهرات الوطنية والدولية في ظروف تنظيمية حديثة.</p><p data-end="4457" data-start="4091" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><h2 style="text-align: justify;">تطبيق Blassty والسياحة الحضرية الذكية</h2><div style="text-align: justify;">لم يقتصر دور تطبيق Blassty على التنقل اليومي والمهني، بل امتد ليشمل الجانب السياحي، حيث يتيح للمستعملين اكتشاف المعالم البارزة والسياحية لمدينة الرباط، بفضل مسارات مدمجة داخل التطبيق. وتمكن هذه الخاصية الزوار من استكشاف المدينة بطريقة ذكية، والتنقل بين مواقعها التاريخية والثقافية بسلاسة، مع اقتراح أفضل وسائل النقل والمسارات.</div><p></p><p data-end="4619" data-start="4459" dir="rtl" style="text-align: justify;">ويُعد هذا البعد السياحي إضافة نوعية تعزز من جاذبية العاصمة، وتنسجم مع مكانتها كمدينة تاريخية وحديثة في آن واحد، ومع تطلعات المغرب لتطوير السياحة الحضرية الذكية.</p><p data-end="4987" data-start="4621" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><h2 style="text-align: justify;">الرباط أول مدينة مغربية بأداة رقمية متكاملة للتنقل</h2><div style="text-align: justify;">بفضل تطبيق Blassty، تصبح الرباط أول مدينة في المملكة تقدم أداة رقمية متكاملة، حديثة وموثوقة، قادرة على مواكبة سكانها وزوارها في جميع تنقلاتهم، سواء كانت يومية، أو مهنية، أو سياحية. ويعكس هذا الإنجاز الريادة التي تسعى العاصمة إلى ترسيخها في مجال الابتكار الحضري والتحول الرقمي، انسجامًا مع التوجهات الوطنية الكبرى.</div><p></p><p data-end="5159" data-start="4989" dir="rtl" style="text-align: justify;">كما يُشكل التطبيق نموذجًا قابلًا للتعميم على باقي المدن المغربية، خاصة في ظل التحديات المشتركة المرتبطة بالنقل الحضري، والازدحام، والتلوث، والحاجة إلى حلول ذكية ومستدامة.</p><p data-end="5436" data-start="5161" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><h2 style="text-align: justify;">آفاق تطبيق Blassty ودوره في تحسين جودة العيش</h2><div style="text-align: justify;">يمثل تطبيق Blassty أكثر من مجرد أداة تقنية، إذ يُنتظر أن يُساهم بشكل فعلي في تحسين جودة العيش داخل المجال الحضري، من خلال تقليص زمن التنقل، وتشجيع استعمال النقل العمومي، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتعزيز ثقافة التنقل المستدام.</div><p></p><p data-end="5627" data-start="5438" dir="rtl" style="text-align: justify;">كما يفتح التطبيق آفاقًا واسعة لتطوير خدمات إضافية مستقبلًا، كالدفع الإلكتروني الموحد، والتكامل مع منصات الخدمات الحضرية الأخرى، واستعمال البيانات الضخمة لتحسين التخطيط الحضري واتخاذ القرار.</p><p dir="rtl" style="text-align: right;">

</p><p data-end="6167" data-is-last-node="" data-is-only-node="" data-start="5953"></p><p></p><p data-end="5951" data-start="5629" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;"><br /></div><div style="text-align: justify;">يؤكد إطلاق تطبيق Blassty أن التحول الرقمي في مجال النقل لم يعد خيارًا، بل ضرورة حتمية لمواكبة متطلبات المدينة الحديثة. ومن خلال منصة موحدة، ومعلومات آنية، وخدمات ذكية، يضع تطبيق Blassty الرباط-سلا-تمارة في مصاف الحواضر التي تعتمد الابتكار الرقمي لتحسين تنقل مواطنيها وزوارها، وترسيخ نموذج حضري أكثر استدامة ونجاعة.</div><p></p>

تطبيق Blassty: أول تطبيق مغربي ذكي لتنظيم التنقل الحضري في الرباط-سلا-تمارة في الوقت الحقيقي

في خطوة نوعية تعكس التحول الرقمي المتسارع الذي تشهده المدن المغربية، كشفت شركة الرباط الجهة للتنقل عن تطبيق Blassty، كأول تطبيق مغربي متكا...

ميتا تستحوذ على ليميتلس لتعزيز تقنيات الذكاء الاصطناعي القابلة للارتداء

تقنية 3:47 م

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj3ma_Aie00zqoUxfUElF5roMw-HxRCDuaBAfmlrx-_4Nwd_7sAVS6W4X8_ECgRuBrz6KYAdHu3ty8nRwXKkIc8E8h7ffOwuPHGMoLGT7veREL7Zvwjywqcy5iDtjJhZPtMVXJlZLXz5LmmhaaKVP-3I_bN12eboYrqcNyG0_BHSNNYWASRAyzYk6Q-ug/s3600/%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9%20%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9.png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="2025" data-original-width="3600" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj3ma_Aie00zqoUxfUElF5roMw-HxRCDuaBAfmlrx-_4Nwd_7sAVS6W4X8_ECgRuBrz6KYAdHu3ty8nRwXKkIc8E8h7ffOwuPHGMoLGT7veREL7Zvwjywqcy5iDtjJhZPtMVXJlZLXz5LmmhaaKVP-3I_bN12eboYrqcNyG0_BHSNNYWASRAyzYk6Q-ug/s16000/%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9%20%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9.png" /></a></div><p></p><p data-end="674" data-start="230" style="text-align: right;">في خطوة جديدة تعزز مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي، أكدت شركة ميتا استحواذها على شركة ليميتلس الأمريكية الناشئة، المتخصصة في تطوير قلادة ذكية تعمل على تسجيل المحادثات والاجتماعات وتلخيصها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. تأتي هذه الصفقة في إطار استراتيجية ميتا الرامية إلى دفع حدود الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وتطوير قطع ذكية قابلة للارتداء، مما يفتح آفاقًا جديدة أمام المستخدمين في كيفية التعامل مع البيانات الصوتية والمحادثات اليومية.</p><h3 data-end="746" data-start="676" style="text-align: right;">استحواذ ميتا على ليميتلس: خطوة استراتيجية في عالم الذكاء الاصطناعي</h3><p data-end="1149" data-start="748" style="text-align: right;">تأسست شركة ليميتلس قبل خمس سنوات في مدينة دينفر الأمريكية، وبرزت بتطوير قلادة ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتسجيل وتلخيص المحادثات. لم تُكشف التفاصيل المالية الدقيقة لصفقة الاستحواذ، لكن البيانات تشير إلى أن الشركة الناشئة قد جمعت حوالي 33 مليون دولار من المستثمرين، وتم تقييمها مؤخرًا بحوالي 368 مليون دولار. وأكد متحدث باسم ميتا أن الاستحواذ يأتي لتسريع تطوير قطع ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي.</p><h3 data-end="1207" data-start="1151" style="text-align: right;">كيف تعزز ليميتلس رؤية ميتا المستقبلية للذكاء الخارق؟</h3><p data-end="1539" data-start="1209" style="text-align: right;">الذكاء الاصطناعي يشكل جوهر استراتيجية ميتا التي يقودها مارك زاكربرغ، حيث يسعى لتحقيق رؤية "الذكاء الخارق" الذي يمكن أن يحدث ثورة في تعاملات المستخدمين مع التكنولوجيا. وقال دان سيروكر، المدير التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة ليميتلس، إن رؤيتهما مشتركة مع ميتا لجعل الذكاء الخارق متاحًا للجميع من خلال تطوير أجهزة ذكية قابلة للارتداء.</p><p data-end="1809" data-start="1541" style="text-align: right;">يعمل الذكاء الاصطناعي حاليًا على تعزيز تطبيقات مثل فيسبوك وإنستغرام، بالإضافة إلى تطوير نظارات ذكية بالتعاون مع شركة إسيلورلوكسوتيكا العالمية. ومن المتوقع أن تضيف تقنية ليميتلس قيمة كبيرة إلى هذه المنتجات من خلال قدرات التلخيص الذكية وتسجيل المحادثات في الوقت الحقيقي.</p><h3 data-end="1878" data-start="1811" style="text-align: right;">تقنيات الذكاء الاصطناعي القابلة للارتداء: مستقبل التفاعل الرقمي</h3><p data-end="2195" data-start="1880" style="text-align: right;">تمثل القطع القابلة للارتداء التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي ثورة تقنية تتيح للمستخدمين التفاعل مع الأجهزة بطرق أكثر سلاسة وذكاء. قلادة ليميتلس الذكية هي مثال على هذه التكنولوجيا، حيث يمكنها تسجيل المحادثات بشكل تلقائي وتحويلها إلى ملخصات مفيدة، مما يوفر على المستخدمين الوقت والجهد ويُسهّل إدارة الاجتماعات اليومية.</p><p data-end="2471" data-start="2197" style="text-align: right;">تأتي هذه الابتكارات في سياق سباق عالمي بين عمالقة التقنية مثل أوبن آي وآبل وغوغل، حيث تسعى كل شركة للاستحواذ على أفضل المواهب وتطوير تقنيات رائدة. استثمرت ميتا مبالغ ضخمة لجذب كبار خبراء الذكاء الاصطناعي، كما دعمت عدة مشاريع وشركات ناشئة في هذا المجال لتسريع وتيرة الابتكار.</p><h3 data-end="2525" data-start="2473" style="text-align: right;">أثر الصفقة على سوق التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي</h3><p data-end="2808" data-start="2527" style="text-align: right;">تمثل صفقة استحواذ ميتا على ليميتلس أول عملية استحواذ كبيرة للمجموعة منذ شراء شركة الواقع الافتراضي "ويذين آنليميتد" عام 2023. بالرغم من بعض التحديات القانونية التي واجهتها الصفقة السابقة بسبب مخاوف المنافسة، يبدو أن ميتا تسير بثبات في طريقها لتعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي.</p><p data-end="3084" data-start="2810" style="text-align: right;">هذا الاستحواذ سيُعزز من قدرات ميتا في تقديم تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة، تدعم التطبيقات الاجتماعية وتوسع تجربة المستخدم في التواصل الرقمي. كما سيعزز من تطوير أجهزة قابلة للارتداء تستخدم في تسجيل وتلخيص المحادثات، وهو مجال واعد يمكن أن يغير شكل الاجتماعات والأعمال المستقبلية.</p><h3 data-end="3135" data-start="3086" style="text-align: right;">كيف تستفيد الشركات والأفراد من تقنية ليميتلس؟</h3><p data-end="3417" data-start="3137" style="text-align: right;">تتمثل الفائدة المباشرة لتقنية ليميتلس في تسهيل عملية توثيق وتلخيص المحادثات والاجتماعات، مما يساعد المحترفين والشركات على تحسين إنتاجيتهم. بدلاً من الحاجة إلى تدوين الملاحظات يدويًا أو الاستماع إلى تسجيلات طويلة، توفر القلادة الذكية ملخصات دقيقة وسريعة تعزز من فعالية إدارة الوقت.</p><p data-end="3659" data-start="3419" style="text-align: right;">بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تساعد هذه التقنية في القطاعات التعليمية، الطبية، والقانونية، حيث الدقة في نقل المعلومات تلعب دورًا حيويًا. كما قد تفتح هذه التكنولوجيا المجال أمام تطوير تطبيقات أوسع في مجال المساعدة الذكية وتحليل البيانات الصوتية.</p><h3 data-end="3699" data-start="3661" style="text-align: right;">ميتا ورؤية مستقبلية لعالم ذكي متصل</h3><p data-end="3971" data-start="3701" style="text-align: right;">من خلال استحواذها على شركات ناشئة مثل ليميتلس، تؤكد ميتا التزامها بتطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي يمكن دمجها في حياتنا اليومية، وجعلها أكثر ذكاءً وتفاعلية. هذه الخطوات تدعم هدف الشركة في بناء عالم رقمي متصل يتميز بالتفاعل الفوري والمساعدة الذكية التي تخدم الجميع.</p><p data-end="4154" data-start="3973" style="text-align: right;">تسعى ميتا إلى بناء منظومة ذكاء اصطناعي متطورة تقودها عبر تطبيقاتها ومنتجاتها القابلة للارتداء، مما يعزز من مكانتها في سوق التكنولوجيا ويجعلها منافسًا رئيسيًا في تطوير الذكاء الخارق.</p><h3 data-end="4165" data-start="4156" style="text-align: right;"><span style="font-size: small; font-weight: normal;">تمثل صفقة استحواذ ميتا على ليميتلس نقلة نوعية في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي القابلة للارتداء، مع وعد بتحويل مفهوم المحادثات والاجتماعات إلى تجربة أكثر ذكاءً وكفاءة. مع استمرار ميتا في الاستثمار بالذكاء الاصطناعي، يبدو أن المستقبل يحمل المزيد من الابتكارات التي ستغير طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا وحياتنا الرقمية.</span></h3><p>

</p><h3 data-end="4522" data-start="4489"></h3><hr data-end="4487" data-start="4484" style="text-align: right;" />

ميتا تستحوذ على ليميتلس لتعزيز تقنيات الذكاء الاصطناعي القابلة للارتداء

في خطوة جديدة تعزز مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي، أكدت شركة ميتا استحواذها على شركة ليميتلس الأمريكية الناشئة، المتخصصة في تطوير قلادة ...

جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تدشن منصة UM6P CoreLabs لتعزيز البحث العلمي والابتكار في إفريقيا

تقنية 2:27 م

<p dir="rtl" style="text-align: right;"> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjCQtJk_qRsqEz3jcbhh-lMaiqKIcCPcFKwiAY98J0tLjSKbW8EKl1Kir2Z5i3Jkq_TNbczdH8tJKDaoZfxcVfCDR-bB12bN2vkJc36ZodO9D8dJ6Krw7d6V8vPozO6EDO5BIvucBh0kK2q836lF7W3IcAkoN5IGpqboFHOlSIdshRrAZrsu2EN6siQcg/s3600/Design%20sans%20titre%20(1).png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="2025" data-original-width="3600" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjCQtJk_qRsqEz3jcbhh-lMaiqKIcCPcFKwiAY98J0tLjSKbW8EKl1Kir2Z5i3Jkq_TNbczdH8tJKDaoZfxcVfCDR-bB12bN2vkJc36ZodO9D8dJ6Krw7d6V8vPozO6EDO5BIvucBh0kK2q836lF7W3IcAkoN5IGpqboFHOlSIdshRrAZrsu2EN6siQcg/s16000/Design%20sans%20titre%20(1).png" /></a></div><p data-end="730" data-start="269" style="text-align: justify;">في خطوة نوعية تُعزز مكانة البحث العلمي في إفريقيا، دشنت جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، يوم الخميس 4 دجنبر بابن جرير، منصة UM6P CoreLabs، التي تمثل بنية علمية متطورة ومتعددة التخصصات صُممت بهدف تحويل البحث العلمي والابتكار والتكوين في القارة الإفريقية. هذه المنصة تأتي استجابة لحاجة ملحة إلى تطوير البنية التحتية البحثية وتمكين الباحثين من الولوج إلى تقنيات حديثة ومتقدمة تمكنهم من إجراء أبحاث عالية الجودة، من دون الحاجة للاعتماد على مختبرات أجنبية.</p>
<p data-end="1128" data-start="732" style="text-align: justify;">تُعد منصة UM6P CoreLabs واحدة من المبادرات الرائدة التي تعكس رؤية الجامعة في بناء منظومة بحثية متكاملة تدعم السيادة العلمية وتفتح آفاقا جديدة للابتكار في مختلف القطاعات الحيوية. ويعتمد نجاح هذه المنصة على دمج ثلاث منصات رئيسية متخصصة: التصوير والتحليل، العلوم البيولوجية، والكيمياء التحليلية، ما يوفر بيئة بحثية متكاملة ومتقدمة توفر للباحثين الأدوات والتقنيات التي كانت نادرة أو غائبة في إفريقيا.</p>
<h3 data-end="1170" data-start="1130" style="text-align: justify;">التشخيص وضرورة إنشاء UM6P CoreLabs</h3>
<p data-end="1617" data-start="1171" style="text-align: justify;">تستند فكرة إحداث منصة UM6P CoreLabs إلى تشخيص عميق يبرز أن التنافسية العلمية والصناعية اليوم ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالتحكم في البنيات التحتية، البيانات، التدفقات التحليلية، التكوين، والتمويل. كانت العديد من التجارب البحثية للباحثين الأفارقة تعتمد بشكل كبير على مختبرات في الخارج، وهو ما كان يفرض عليهم قيودا عديدة مثل تأخر الولوج، فقدان السيطرة على البيانات، وتكاليف باهظة، الأمر الذي أعاق تطوير أبحاثهم وحصر استفادة القارة من نتائج تلك الدراسات.</p>
<p data-end="1833" data-start="1619" style="text-align: justify;">تسعى منصة UM6P CoreLabs إلى تعويض هذا النقص من خلال توفير بيئة موحدة ومندمجة تسمح بإجراء جميع مراحل البحث من الملاحظة، التجريب، التحليل والتحقق داخل القارة وبمعايير دولية عالية، ما يضمن استقلالية بحثية وعلمية مهمة.</p>
<h3 data-end="1911" data-start="1835" style="text-align: justify;">منصة التصوير والتحليل: أدوات متقدمة لرؤية دقيقة على المستوى النانومتري</h3>
<p data-end="2386" data-start="1912" style="text-align: justify;">تعتبر منصة التصوير والتحليل من الركائز الأساسية في UM6P CoreLabs، حيث توفر للباحثين في إفريقيا ولوجًا فريدا إلى تقنيات متطورة على مستوى القارة مثل المجهر الإلكتروني (TEM) والشعاع الأيوني المركز (FIB). تمكن هذه الأدوات الباحثين من إجراء تحليلات دقيقة على المستوى النانومتري، مما يفتح المجال لفهم معمق لبنية وتكوين المواد. يمكن أن يؤثر هذا الاكتشاف على قطاعات مهمة كالطاقة النظيفة، المواد المتقدمة، الفلاحة الدقيقة، والصحة، التي تشكل محاور أساسية للتنمية المستدامة في إفريقيا.</p>
<h3 data-end="2458" data-start="2388" style="text-align: justify;">منصة العلوم البيولوجية: تفكيك أسرار الحياة من الخلية إلى الجينوم</h3>
<p data-end="2789" data-start="2459" style="text-align: justify;">تشكل منصة العلوم البيولوجية في UM6P CoreLabs علامة فارقة في البحث العلمي التكنولوجي الحيوي، حيث تقدم إمكانيات كبيرة في مجالات التكنولوجيا الحيوية والجينوم. تتيح هذه المنصة دراسة الأنظمة البيولوجية المعقدة بدءًا من الخلية الفردية وحتى الجينوم الكامل، مما يمكّن الباحثين من تطوير تطبيقات واسعة تمتد من الطب الدقيق إلى الأمن الغذائي.</p>
<p data-end="3049" data-start="2791" style="text-align: justify;">بحسب زينب رشيد، رئيسة وحدة العلوم البيولوجية، فإن هذه المنصة تعزز القدرة على إجراء أبحاث في إفريقيا ومن أجل إفريقيا، مع التركيز على الحفاظ على السيادة العلمية والتحكم في البيانات البيولوجية الحساسة، ما ينعكس إيجابًا على تعزيز الأمن الصحي والغذائي في المنطقة.</p>
<h3 data-end="3117" data-start="3051" style="text-align: justify;">منصة الكيمياء التحليلية: رصد وتحليل الملوثات والمواد النادرة</h3>
<p data-end="3498" data-start="3118" style="text-align: justify;">تكمل منصة الكيمياء التحليلية بنية UM6P CoreLabs من خلال توفير أدوات متطورة للكشف والتحليل الدقيق للملوثات والمعادن النادرة والمواد الناشئة في الماء، الهواء، التربة، والغذاء. تتيح هذه التكنولوجيا تحويل البيانات المعقدة إلى معلومات واضحة يمكن الاستفادة منها عمليًا، مما يسهل على الباحثين والصناعيين وصناع القرار تطوير حلول مستدامة ومبتكرة لإدارة الموارد الطبيعية والحفاظ على البيئة.</p>
<h3 data-end="3543" data-start="3500" style="text-align: justify;">رؤية استراتيجية لمنظومة علمية متكاملة</h3>
<p data-end="3901" data-start="3544" style="text-align: justify;">تتجاوز منصة UM6P CoreLabs كونها مجرد بنية تحتية؛ فهي تجسد رؤية جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية في بناء منظومة علمية مندمجة تجمع بين البحث التطبيقي، الصناعة، والتكوين، بهدف إحداث أثر اجتماعي واقتصادي ملموس. تتيح المنصة التعاون متعدد التخصصات والدولي، وتمكن الباحثين والمؤسسات من الولوج إلى الخبرات والتقنيات الحديثة لمواجهة تحديات القارة بشكل فعال.</p>
<p data-end="4137" data-start="3903" style="text-align: justify;">كما تسعى UM6P CoreLabs لأن تكون مسرعًا للابتكار وقطبًا مرجعيًا على الصعيد القاري، مفتوحًا للتعاون مع الجامعات ومراكز البحث والفاعلين الصناعيين عبر إفريقيا، من أجل تحويل الإنتاج العلمي إلى حلول ملموسة تلبي الأولويات التنموية الإقليمية.</p>
<h3 data-end="4193" data-start="4139" style="text-align: justify;">تعزيز السيادة العلمية وتقوية الابتكار في إفريقيا</h3>
<p data-end="4570" data-start="4194" style="text-align: justify;">يُبرز عصام ربطي، مدير منصة UM6P CoreLabs، أن هذه المبادرة تعد خطوة مهمة في تعزيز السيادة العلمية للقارة الأفريقية، حيث تمكّن الباحثين من إنتاج المعرفة محليًا والتحكم في بياناتهم، مما يرفع من مكانة إفريقيا في الشبكات الدولية للإبداع ونشر المعرفة. وتأتي هذه المنصة في توقيت حاسم لمواكبة التطورات التكنولوجية العالمية ولتحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية قائمة على المعرفة والابتكار.</p>
<p data-end="4777" data-start="4572" style="text-align: justify;">من خلال الجمع بين البحث العلمي المتقدم، التكوين عالي الجودة، والتعاون الدولي، تؤسس UM6P CoreLabs لبنية تحتية تُمكن إفريقيا من تجاوز العقبات التقليدية، وتعزز قدرتها على المنافسة والابتكار في مختلف المجالات.</p>
<h3 data-end="4790" data-start="4779" style="text-align: justify;"><span style="font-size: small; font-weight: normal;">تدشين منصة UM6P CoreLabs يمثل نقلة نوعية في مجال البحث العلمي والتقني بإفريقيا، من خلال توفير بنية تحتية متكاملة ومتطورة تجمع بين التصوير والتحليل، العلوم البيولوجية، والكيمياء التحليلية. هذه المبادرة تسعى إلى دعم الباحثين الأفارقة، تعزيز السيادة العلمية، وتحفيز الابتكار والتكوين من أجل تنمية مستدامة ومسؤولة. إنها منصة مفتوحة للتعاون القاري والدولي، ما يجعلها أحد أعمدة المستقبل العلمي والاقتصادي للقارة.</span></h3><div style="text-align: justify;"><br /></div><p></p>

جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تدشن منصة UM6P CoreLabs لتعزيز البحث العلمي والابتكار في إفريقيا

في خطوة نوعية تُعزز مكانة البحث العلمي في إفريقيا، دشنت جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، يوم الخميس 4 دجنبر بابن جرير، منصة UM6P...

عرض "AI DREAM" بخريبكة… تجربة فنية تمزج بين السحر والذكاء الاصطناعي في مهرجان الفنون الرقمية

تقنية 10:53 ص

<p dir="rtl" style="text-align: right;"> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEigV8Nlci5M2DyjBsnx83fSSss7krpFf_xZRBwWXRgcvRNdImA_EO-_P1JTqet4NuT8X1VugmV8P4BDRYcrtiH7Ji2WFCNNl9dqrT1uqzWUXVqS_tAUuMtCRy9WmfH9wTZsa4T-gIzuFRiof5JdRbFyanOiQrrogajItZYGEq8Wwhwo3vkCyBWPTk_mDQ/s1280/Nouveau%20Microsoft%20PowerPoint%20Presentation.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="1280" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEigV8Nlci5M2DyjBsnx83fSSss7krpFf_xZRBwWXRgcvRNdImA_EO-_P1JTqet4NuT8X1VugmV8P4BDRYcrtiH7Ji2WFCNNl9dqrT1uqzWUXVqS_tAUuMtCRy9WmfH9wTZsa4T-gIzuFRiof5JdRbFyanOiQrrogajItZYGEq8Wwhwo3vkCyBWPTk_mDQ/s16000/Nouveau%20Microsoft%20PowerPoint%20Presentation.jpg" /></a></div><p data-end="514" data-start="221" style="text-align: justify;">عاش جمهور مدينة خريبكة، مساء أمس الأربعاء، تجربة فنية استثنائية مع عرض <strong data-end="306" data-start="292">"AI DREAM"</strong> للفنان الفرنسي العالمي <strong data-end="347" data-start="330">مولا (Moulla)</strong>، الذي قدّم رحلة إبداعية تنصهر فيها الحدود بين <strong data-end="412" data-start="394">السحر التقليدي</strong> وتقنيات <strong data-end="441" data-start="421">الذكاء الاصطناعي</strong>، وذلك في إطار فعاليات الدورة الثانية من <strong data-end="513" data-start="482">مهرجان الفنون الرقمية (FAN)</strong>.</p>
<h2 data-end="561" data-start="516" style="text-align: justify;"><strong data-end="561" data-start="519">عرض يدمج الخيال التكنولوجي بالسحر الحي</strong></h2>
<p data-end="844" data-start="563" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;">يندرج هذا العرض ضمن برنامج المهرجان الذي تنظمه <strong data-end="662" data-start="610">جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية (UM6P)</strong> عبر مدرسة <strong data-end="681" data-start="673">1337</strong>، بشراكة مع <strong data-end="729" data-start="693">تعاونية الفنون الرقمية (CANcoop)</strong>، وبدعم من <strong data-end="766" data-start="740">المعهد الفرنسي بالمغرب</strong> ومجموعة من الشركاء، تحت شعار:</div>
<strong data-end="843" data-start="799"><div style="text-align: justify;"><strong data-end="843" data-start="799">"الفن والذكاء الاصطناعي: تقاطعات وقطائع"</strong>.</div></strong><p></p>
<p data-end="1005" data-start="846" style="text-align: justify;">ويمثل هذا الحدث الفني إحدى أبرز محطات البرنامج، باعتباره تجربة انغماسية تسمح للجمهور باكتشاف كيفية توظيف التكنولوجيا الحديثة في خلق العجائب البصرية والتفاعلية.</p>
<h2 data-end="1047" data-start="1007" style="text-align: justify;"><strong data-end="1047" data-start="1010">رؤية مبتكرة لتعزيز الإبداع الرقمي</strong></h2>
<p data-end="1278" data-start="1049" style="text-align: justify;">في تصريح للصحافة، أكد <strong data-end="1088" data-start="1071">لحسن البوهالي</strong>، المسؤول البيداغوجي والفني والثقافي لمدارس 1337، أن استضافة عروض بهذا المستوى ينسجم مع الرؤية الاستراتيجية للمهرجان، الرامية إلى تقريب الجمهور من <strong data-end="1277" data-start="1235">أحدث الابتكارات في مجال الفنون الرقمية</strong>.</p>
<p data-end="1518" data-start="1280" style="text-align: justify;">وأوضح أن عرض "AI DREAM" يقدم نموذجًا واضحًا للتفاعل الخلاق بين <strong data-end="1351" data-start="1343">الفن</strong> و<strong data-end="1368" data-start="1353">التكنولوجيا</strong>، كما يعكس طموح الدورة الحالية، المنضوية ضمن فعاليات <strong data-end="1439" data-start="1421">"نونبر الرقمي"</strong>، إلى <strong data-end="1471" data-start="1445">إلهام الشباب والمبدعين</strong> وتشجيعهم على استكشاف آفاق جديدة للتعبير الفني.</p>
<h2 data-end="1565" data-start="1520" style="text-align: justify;"><strong data-end="1565" data-start="1523">مولا… ساحر مهندس يبتكر “السحر المعزّز”</strong></h2>
<p data-end="1773" data-start="1567" style="text-align: justify;">من جهته، شدد الفنان <strong data-end="1595" data-start="1587">مولا</strong>، في تصريح مماثل، على أن العرض يطرح سؤالًا جوهريًا حول كيفية <strong data-end="1695" data-start="1656">خلق السحر باستخدام الذكاء الاصطناعي</strong>، في زمن أصبح فيه الحديث عن هذه التكنولوجيا يفرض نفسه بقوة على مختلف المجالات.</p>
<p data-end="2094" data-start="1775" style="text-align: justify;">ويُعرف مولا باعتباره مهندسًا وساحرًا يتبنى مفهوم <strong data-end="1843" data-start="1824">Augmented Magic</strong> أو <strong data-end="1864" data-start="1847">السحر المعزّز</strong>، حيث تمثل التكنولوجيا عنصرًا أساسيًا في عروضه. وقال إن التحدي الأكبر كان يتمثل في “ابتكار عرض عالمي يتجاوز الحدود واللغات ويخاطب كل الفئات العمرية”، معبّرًا عن سعادته برؤية <strong data-end="2068" data-start="2038">الانبهار والتفاعل الإيجابي</strong> في عينَي الجمهور المغربي.</p>
<h2 data-end="2142" data-start="2096" style="text-align: justify;"><strong data-end="2142" data-start="2099">ست لوحات فنية تحكي علاقة الإنسان بالآلة</strong></h2>
<p data-end="2407" data-start="2144" style="text-align: justify;">يمتاز عرض "AI DREAM" بكونه <strong data-end="2196" data-start="2171">عرضًا حيًّا وتفاعليًا</strong> يعتمد على الهولوغرامات، والواقع المعزز، وخفة اليد، إذ تتحول الخوارزميات إلى <strong data-end="2296" data-start="2273">شريك فعلي في الأداء</strong>. ويتشكل العرض من <strong data-end="2331" data-start="2314">ست لوحات فنية</strong>، تستكشف جميعها، برؤية شعرية وتقنية، <strong data-end="2406" data-start="2368">العلاقة المعقدة بين الإنسان والآلة</strong>.</p>
<h2 data-end="2451" data-start="2409" style="text-align: justify;"><strong data-end="2451" data-start="2412">برنامج غني يتواصل إلى غاية 30 نونبر</strong></h2>
<p data-end="2582" data-start="2453" style="text-align: justify;">تتواصل فعاليات مهرجان الفنون الرقمية بخريبكة إلى غاية <strong data-end="2526" data-start="2507">30 نونبر الجاري</strong>، حيث يحظى الجمهور بفرصة عيش تجارب فنية مميزة، من بينها:</p><div style="text-align: justify;">التجهيز التفاعلي <strong data-end="2620" data-start="2603">"FŌZ Machine"</strong> للفنان <em data-end="2646" data-start="2628">فريديريك ديمولان</em></div><div style="text-align: justify;">العمل الفني <strong data-end="2687" data-start="2663">"Stillness Attracts"</strong> ليوسف اليوسفي</div><div style="text-align: justify;">عروض الواقع الافتراضي للفنان <em data-end="2752" data-start="2735">المهدي الإسلامي</em>، خاصة عمله <strong data-end="2795" data-start="2764">"Milstones of Ibnu Battuta"</strong></div><ul data-end="2795" data-start="2584" style="text-align: right;">
</ul>
<p data-end="3034" data-start="2797" style="text-align: justify;">كما يشمل البرنامج <strong data-end="2832" data-start="2815">مائدة مستديرة</strong> حول "الفن في الفضاء العام"، و<strong data-end="2872" data-start="2862">محاضرة</strong> حول "الهندسة المعمارية المعززة"، قبل إسدال الستار يوم الأحد المقبل بالعرض الختامي <strong data-end="2981" data-start="2955">"Sueños de Casablanca"</strong>، الذي يقدم حوارًا فنيًا مبتكرًا بين المغرب وإسبانيا.</p><br /><p></p>

عرض "AI DREAM" بخريبكة… تجربة فنية تمزج بين السحر والذكاء الاصطناعي في مهرجان الفنون الرقمية

عاش جمهور مدينة خريبكة، مساء أمس الأربعاء، تجربة فنية استثنائية مع عرض "AI DREAM" للفنان الفرنسي العالمي مولا (Moulla) ، الذي ق...

إتش بي تعلن تسريح 10% من موظفيها: هل يقود الذكاء الاصطناعي مستقبل صناعة التكنولوجيا؟

تقنية 10:58 ص

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh62A3kI1xDqcml88mIo2Rlax-HC6cdnfTGARehg5mlZ7-Fbp0YQQ_S9y1q77eorOy3brcgGSNCIVRSOVGBAXdZr8aIk2FDA8ypqj6n2Mb6Zw0aBo-GHYyS26iz0jx8crmwTWkhg_XnkQzGiv6zSabxAWaqDaqpeyQ03RfnIETxBmBEHiLdmObmp4SNJg/s1920/4236%20(1).png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="918" data-original-width="1920" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh62A3kI1xDqcml88mIo2Rlax-HC6cdnfTGARehg5mlZ7-Fbp0YQQ_S9y1q77eorOy3brcgGSNCIVRSOVGBAXdZr8aIk2FDA8ypqj6n2Mb6Zw0aBo-GHYyS26iz0jx8crmwTWkhg_XnkQzGiv6zSabxAWaqDaqpeyQ03RfnIETxBmBEHiLdmObmp4SNJg/s16000/4236%20(1).png" /></a></div><p></p><p data-end="887" data-start="412" dir="rtl" style="text-align: justify;">في خطوة تعكس التحول العالمي نحو اقتصاد أكثر اعتمادًا على التكنولوجيا المتقدمة، أعلنت شركة <strong data-end="517" data-start="502">إتش بي (HP)</strong> الأميركية عن خطة إعادة هيكلة واسعة تهدف إلى جعل <strong data-end="586" data-start="566">الذكاء الاصطناعي</strong> ركيزة أساسية في نموذج أعمالها. وتأتي هذه الخطوة في وقت يشهد قطاع التكنولوجيا موجة واسعة من التسريحات وإعادة توجيه الموارد نحو الابتكار القائم على الأتمتة والتعلم الآلي. إعلان الشركة عن تسريح 10% من موظفيها عالميًا يطرح سؤالًا مهمًا: <em data-end="887" data-start="820">إلى أي حد سيقود الذكاء الاصطناعي مستقبل صناعة الحواسيب والطابعات؟</em></p><h1 data-end="953" data-start="894" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="953" data-start="896">إتش بي تكشف عن خطة تسريح 10% من قوتها العاملة عالميًا</strong></h1><h2 data-end="987" data-start="955" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="987" data-start="958">إعادة هيكلة تمتد حتى 2028</strong></h2><p data-end="1263" data-start="988" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;">أعلنت شركة "إتش بي"، الثلاثاء، عن خطة شاملة لإعادة الهيكلة ستؤدي إلى تسريح ما بين <strong data-end="1089" data-start="1070">4000 و6000 موظف</strong>، أي ما يعادل 10% من القوة العاملة عالميًا.</div><div style="text-align: justify;">هذه الخطوة تأتي بهدف إعادة توجيه موارد الشركة نحو تطوير حلول تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تمهيدًا لتغيير نموذج أعمالها بشكل جذري.</div><p></p><h3 data-end="1321" data-start="1265" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1321" data-start="1269">السبب الرئيسي: الذكاء الاصطناعي كمحرك جديد للنمو</strong></h3><p data-end="1405" data-start="1322" dir="rtl" style="text-align: justify;">بحسب التقرير المالي الأخير، تعتزم الشركة تسريع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز:</p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;">الابتكار</div><span style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;">رضا العملاء</div></span><span style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;">الإنتاجية</div></span><span style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;">خفض التكاليف التشغيلية</div></span></div><ul data-end="1475" data-start="1406" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><p data-end="1545" data-start="1477" dir="rtl" style="text-align: justify;">وتتوقع الشركة تحقيق <strong data-end="1544" data-start="1497">وفر سنوي يصل إلى مليار دولار بحلول سنة 2028</strong>.</p><h1 data-end="1617" data-start="1552" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1617" data-start="1554">التحول نحو الذكاء الاصطناعي: توجه عالمي يغيّر خرائط الوظائف</strong></h1><h2 data-end="1677" data-start="1619" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1677" data-start="1622">شركات التكنولوجيا الكبرى تدخل مرحلة "إعادة التوازن"</strong></h2><p data-end="1787" data-start="1678" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;">خطوة "إتش بي" ليست معزولة؛ بل تعكس توجهًا عالميًا يطال أغلب الشركات التكنولوجية الكبرى.</div><div style="text-align: justify;">فقد شهدت شركات مثل:</div><p></p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li><strong data-end="1798" data-start="1790">غوغل</strong></li><li><strong data-end="1817" data-start="1803">مايكروسوفت</strong></li><li><strong data-end="1832" data-start="1822">أمازون</strong></li></ul></div><strong data-end="1832" data-start="1822" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><strong data-end="1832" data-start="1822"><br /></strong></div></strong><span style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;">موجات تسريح واسعة بهدف إعادة تخصيص الموارد نحو مشاريع الذكاء الاصطناعي.</div></span></div><ul data-end="1906" data-start="1788" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><h3 data-end="1950" data-start="1908" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1950" data-start="1912">ما الذي يتغير في سوق العمل التقني؟</strong></h3><p data-end="2035" data-start="1951" dir="rtl" style="text-align: justify;">يرى المحللون أن الأتمتة والذكاء الاصطناعي يقلصان الحاجة إلى عدة مهام بشرية، خاصة في:</p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li>دعم العملاء</li><li>إدارة المحتوى</li><li>إدخال البيانات</li><li>بعض مهام البرمجة</li><li>التحليل التقني المستمر</li></ul></div></div><ul data-end="2136" data-start="2036" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><p data-end="2239" data-start="2138" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا التحول يعيد تشكيل مستقبل الوظائف، حيث ستنقرض وظائف تقليدية لتفسح المجال لوظائف جديدة أكثر تخصصًا.</p><h1 data-end="2291" data-start="2246" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2291" data-start="2248">تأثير القرار على سوق الحواسيب والطابعات</strong></h1><h2 data-end="2328" data-start="2293" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2328" data-start="2296">هل يتغير نموذج أعمال إتش بي؟</strong></h2><p data-end="2476" data-start="2329" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;">تشهد أسواق الحواسيب والطباعة تراجعًا ملحوظًا في الطلب منذ النصف الثاني من العقد الماضي، ما دفع الشركة إلى تغيير استراتيجيتها.</div><div style="text-align: justify;">وتعمل "إتش بي" على:</div><p></p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li>رفع أسعار أجهزة الكمبيوتر</li><li>العمل مع موردين جدد</li><li>الاستثمار في حلول الحوسبة الذكية</li><li>توسيع مجال الطابعات السحابية المتصلة بالإنترنت</li></ul></div></div><ul data-end="2618" data-start="2477" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><h3 data-end="2660" data-start="2620" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2660" data-start="2624">الحوسبة الذكية: مستقبل منتجات HP</strong></h3><p data-end="2731" data-start="2661" dir="rtl" style="text-align: justify;">أكد الرئيس التنفيذي للشركة، <strong data-end="2705" data-start="2689">إنريكي لوريس</strong>، أن الأجهزة القادمة ستضم:</p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li>إمكانيات ذكاء اصطناعي مدمجة</li><li>معالجات أكثر قوة</li><li>برامج تحليلية ذاتية</li><li>تكاملًا أعلى مع خدمات السحابة</li></ul></div></div><ul data-end="2842" data-start="2732" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><p data-end="2936" data-start="2844" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا يجعل من أجهزة المستقبل أدوات إنتاجية تعتمد على فهم سلوك المستخدم وتحسين الأداء تلقائيًا.</p><h1 data-end="3002" data-start="2943" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3002" data-start="2945">خطة HP لتحقيق مليار دولار سنويًا: كيف ستتغيّر الشركة؟</strong></h1><h2 data-end="3040" data-start="3004" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3040" data-start="3007">التركيز على الكفاءة التشغيلية</strong></h2><p data-end="3056" data-start="3041" dir="rtl" style="text-align: justify;">تهدف الخطة إلى:</p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li>تقليل النفقات</li><li>تحسين الجودة</li><li>تطوير المنتجات الذكية</li><li>تسريع دورة الإنتاج</li><li>تعزيز تجربة المستخدم</li></ul></div></div><ul data-end="3165" data-start="3057" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><h3 data-end="3217" data-start="3167" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3217" data-start="3171">تسريح الموظفين: قرار اقتصادي بطعم تكنولوجي</strong></h3><p data-end="3392" data-start="3218" dir="rtl" style="text-align: justify;">في ظل اعتماد الشركات على الذكاء الاصطناعي، فإن تقليص العمالة لا يُعتبر فقط خطوة لتقليل التكلفة، بل هو جزء من إعادة الهيكلة الرقمية التي ستعيد تشكيل طبيعة الوظائف داخل الشركة.</p><h1 data-end="3459" data-start="3399" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3459" data-start="3401">الذكاء الاصطناعي وإعادة تشكيل مستقبل صناعة التكنولوجيا</strong></h1><h2 data-end="3506" data-start="3461" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3506" data-start="3464">من التصنيع التقليدي إلى الأتمتة الذكية</strong></h2><p data-end="3578" data-start="3507" dir="rtl" style="text-align: justify;">تتحول شركات التكنولوجيا من نماذج الإنتاج التقليدية إلى نماذج قائمة على:</p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li>الأتمتة</li><li>تحليل البيانات الضخمة</li><li>التعلم الآلي</li><li>التنبوء بسلوك المستهلك</li></ul></div></div><ul data-end="3660" data-start="3579" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><h3 data-end="3695" data-start="3662" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3695" data-start="3666">ماذا يعني ذلك للمستهلكين؟</strong></h3><p data-end="3740" data-start="3696" dir="rtl" style="text-align: justify;">من المتوقع أن يصبح الجيل القادم من أجهزة HP:</p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li>أسرع</li><li>أذكى</li><li>أكثر استجابة</li><li>أقل استهلاكًا للطاقة</li><li>أكثر انسجامًا مع التطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي</li></ul></div></div><ul data-end="3861" data-start="3741" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><h1 data-end="3927" data-start="3868" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3927" data-start="3870">هل يمثل قرار HP بداية موجة جديدة في قطاع التكنولوجيا؟</strong></h1><h2 data-end="3991" data-start="3929" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3991" data-start="3932">المحللون: "ما يحدث اليوم هو إعادة كتابة لقواعد الصناعة"</strong></h2><p data-end="4104" data-start="3992" dir="rtl" style="text-align: right;"></p><div style="text-align: justify;">يرى خبراء التكنولوجيا أن الشركات التي لا تستثمر في الذكاء الاصطناعي ستفقد تنافسيتها.</div><div style="text-align: justify;">التركيز الحالي ينصبّ على:</div><p></p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li>تعزيز الإنتاجية</li><li>رفع هامش الأرباح</li><li>تقليل التدخل البشري في المهام الروتينية</li><li>خلق نماذج أعمال جديدة بالكامل</li></ul></div></div><ul data-end="4223" data-start="4105" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul><h1 data-end="4241" data-start="4230" dir="rtl" style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;">في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم الرقمي، يأتي قرار شركة "إتش بي" كجزء من موجة عالمية تهدف إلى تمكين الذكاء الاصطناعي داخل كل قطاعات التكنولوجيا. وبينما سيفقد الآلاف وظائفهم، تنفتح في المقابل أبواب جديدة لوظائف مستقبلية تتطلب مهارات رقمية عالية.</span></h1>

إتش بي تعلن تسريح 10% من موظفيها: هل يقود الذكاء الاصطناعي مستقبل صناعة التكنولوجيا؟

في خطوة تعكس التحول العالمي نحو اقتصاد أكثر اعتمادًا على التكنولوجيا المتقدمة، أعلنت شركة إتش بي (HP) الأميركية عن خطة إعادة هيكلة واسعة ...

عالم منصات البث الرقمي: كيف غيّر المشهد الترفيهي وفتح باب المنافسة بين نتفليكس و"فرجة" وباقي الخدمات الرقمية؟

تقنية 7:03 م

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiF8xuanH2KJybbSJsibAR3xxup6iaABSlmKJvXEM3f2Uy9bCwDHQ2DZM_yeYQMX8Emj_WpVgPvM-WSpFWHd40mMT8a75I1eGqHWOK_BYA0up-LL0swh4uPfKKFe5JzsuD66LzJaHblamwa3I7ySelkBXX-_NMigvLyK59vr9FWtaQpIi43S55gUvTLHg/s950/ffff-1763394648.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="534" data-original-width="950" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiF8xuanH2KJybbSJsibAR3xxup6iaABSlmKJvXEM3f2Uy9bCwDHQ2DZM_yeYQMX8Emj_WpVgPvM-WSpFWHd40mMT8a75I1eGqHWOK_BYA0up-LL0swh4uPfKKFe5JzsuD66LzJaHblamwa3I7ySelkBXX-_NMigvLyK59vr9FWtaQpIi43S55gUvTLHg/s16000/ffff-1763394648.jpg" /></a></div><br /><p></p><p data-end="896" data-start="474" dir="rtl" style="text-align: justify;"><b>لم تعد <span data-end="502" data-start="481">منصات البث الرقمي</span> خيارًا ثانويًا أو ترفًا إضافيًا، بل أصبحت الواجهة الأساسية للمشاهد حول العالم، بعدما تحرر من قيود التلفزيون التقليدي ومواقيته الصارمة. وفي عالم يتغير بسرعة، تحوّلت المنصات التي كانت تُعدّ محدودة وبسيطة قبل سنوات إلى منظومة ترفيهية ضخمة تضم مئات التطبيقات والمحتويات المتنوعة التي تلائم كل الأذواق، من الإنتاجات العالمية الضخمة إلى المنصات المحلية مثل "فرجة" التي تقدم تجربة رقمية مغربية خالصة.</b></p><h1 data-end="953" data-start="903" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="953" data-start="905">ثورة البث الرقمي: كيف تغيّرت عادات المشاهدة؟</strong></h1><h3 data-end="992" data-start="955" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="992" data-start="959">سهولة الولوج وتعدد الاختيارات</strong></h3><p data-end="1189" data-start="993" dir="rtl" style="text-align: justify;">أتاحت منصات البث فضاءً واسعًا يجعل المشاهد ينتقل بين فيلم ومسلسل وحسابه على شبكات التواصل بكبسة زر. وبفضل الهواتف الذكية، لم يعد الترفيه مرتبطًا بغرفة المعيشة، بل أصبح جزءًا من نمط الحياة اليومية.</p><h3 data-end="1229" data-start="1191" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1229" data-start="1195">من منصة واحدة إلى تعدد الخدمات</strong></h3><p data-end="1405" data-start="1230" dir="rtl" style="text-align: justify;">قبل سنوات، كانت نتفليكس تجمع أشهر المسلسلات في تطبيق واحد، لكن المشهد تغير كليًا. اليوم أصبح المحتوى موزعًا بين منصات متعددة عالمية ومحلية، مما خلق مشهدًا متنوعًا ولكنه متشعب.</p><h1 data-end="1462" data-start="1412" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1462" data-start="1414">"فرجة": التجربة المغربية في عالم البث الرقمي</strong></h1><p data-end="1632" data-start="1464" dir="rtl" style="text-align: justify;">تتصدر منصة <strong data-end="1485" data-start="1475">"فرجة"</strong> المشهد المغربي باعتبارها أول منصة وطنية للبث الرقمي، أطلقتها الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة سنة 2024، مقدمة مكتبة غنية من المحتوى المغربي الخالص.</p><h2 data-end="1658" data-start="1634" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1658" data-start="1637">مزايا منصة "فرجة"</strong></h2><h3 data-end="1701" data-start="1660" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1701" data-start="1664"> مكتبة ترفيهية مغربية بالكامل</strong></h3><p data-end="1828" data-start="1702" dir="rtl" style="text-align: justify;">تضم المنصة أفلامًا ومسلسلات ومسرحيات ووثائقيات تجمع بين القديم والجديد، ما يجعلها جسرًا بين ذاكرة المشاهد والإنتاجات المعاصرة.</p><h3 data-end="1879" data-start="1830" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1879" data-start="1834"> بديل موثوق بعيدًا عن المحتوى المقرصن</strong></h3><p data-end="1996" data-start="1880" dir="rtl" style="text-align: justify;">اعتمدت المنصة على <strong data-end="1910" data-start="1898">المجانية</strong> كوسيلة فعالة لمحاربة القرصنة، مما يجعل الوصول إلى المحتوى قانونيًا ومتاحًا بلا عوائق.</p><h3 data-end="2031" data-start="1998" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2031" data-start="2002"> جائزة إفريقية مرموقة</strong></h3><p data-end="2141" data-start="2032" dir="rtl" style="text-align: justify;">حصلت "فرجة" على <strong data-end="2100" data-start="2048">الجائزة الذهبية لأفضل منصة رقمية في إفريقيا 2024</strong>، اعترافًا بجودة واجهتها وتجربة المستخدم.</p><h1 data-end="2199" data-start="2148" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2199" data-start="2150">نتفليكس: عملاق البث الذي ما زال يقود المستقبل</strong></h1><p data-end="2326" data-start="2201" dir="rtl" style="text-align: justify;">تظل <strong data-end="2216" data-start="2205">نتفليكس</strong> اللاعب الأقوى في سوق البث رغم المنافسة الشرسة، بفضل توسعها العالمي ومحتواها الأصلي الذي يصنع الترند باستمرار.</p><h2 data-end="2356" data-start="2328" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2356" data-start="2331">أبرز نقاط قوة نتفليكس</strong></h2><h3 data-end="2390" data-start="2358" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2390" data-start="2362">– مكتبة عالمية متنوعة</strong></h3><p data-end="2463" data-start="2391" dir="rtl" style="text-align: justify;">تعرض مسلسلات، أفلامًا، وثائقيات، وعروضًا كوميدية في جميع اللغات تقريبًا.</p><h3 data-end="2502" data-start="2465" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2502" data-start="2469">– إنتاجات أصلية حصدت جوائز</strong></h3><p data-end="2588" data-start="2503" dir="rtl" style="text-align: justify;">منذ 2013، حققت أعمال نتفليكس الأصلية نجاحًا مدويًا وترشيحات ضخمة في الإيمي والأوسكار.</p><h3 data-end="2621" data-start="2590" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2621" data-start="2594">– ذكاء اصطناعي متطور</strong></h3><p data-end="2716" data-start="2622" dir="rtl" style="text-align: justify;">توصي المنصة بالمحتوى المناسب لكل مستخدم بدقة، مع خيارات متعددة للاستخدام على الأجهزة المختلفة.</p><h3 data-end="2748" data-start="2718" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2748" data-start="2722">– انتشار عالمي واسع</strong></h3><p data-end="2799" data-start="2749" dir="rtl" style="text-align: justify;">تجاوز عدد مشتركيها <strong data-end="2787" data-start="2768">300 مليون مشترك</strong> نهاية 2024.</p><h1 data-end="2859" data-start="2806" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2859" data-start="2808">أمازون برايم فيديو: إنتاجات نوعية وإمكانات ضخمة</strong></h1><p data-end="2976" data-start="2861" dir="rtl" style="text-align: justify;">ظهرت منصة <strong data-end="2893" data-start="2871">أمازون برايم فيديو</strong> سنة 2006، وتطورت لتصبح واحدة من أقوى المنصات المنافسة بفضل إنتاجاتها عالية الجودة.</p><h2 data-end="2997" data-start="2978" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2997" data-start="2981">مزايا المنصة</strong></h2><h3 data-end="3028" data-start="2999" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3028" data-start="3003">– محتوى أصلي عالمي</strong></h3><p data-end="3102" data-start="3029" dir="rtl" style="text-align: justify;">قدمت أمازون أعمالًا ضخمة بميزانيات هائلة جعلتها منافسًا حقيقيًا لنتفليكس.</p><h3 data-end="3145" data-start="3104" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3145" data-start="3108"> – مكتبة واسعة واستثمارات كبيرة</strong></h3><p data-end="3223" data-start="3146" dir="rtl" style="text-align: justify;">من الأفلام إلى المسلسلات، توفر المنصة محتوى متنوعًا يصل إلى ملايين المشاهدين.</p><h3 data-end="3250" data-start="3225" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3250" data-start="3229"> – خدمات إضافية</strong></h3><p data-end="3319" data-start="3251" dir="rtl" style="text-align: justify;">تقدم شراء حلقات حديثة، إضافة إلى مزايا الشحن المجاني لمشتركي أمازون.</p><h3 data-end="3347" data-start="3321" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3347" data-start="3325"> – أسعار تنافسية</strong></h3><p data-end="3394" data-start="3348" dir="rtl" style="text-align: justify;">اشتراك برايم فيديو يبدأ من <strong data-end="3389" data-start="3375">8,99 دولار</strong> فقط.</p><h1 data-end="3444" data-start="3401" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3444" data-start="3403">ديزني+: عالم متكامل من الخيال والمتعة</strong></h1><p data-end="3515" data-start="3446" dir="rtl" style="text-align: justify;">أطلقت سنة 2019، واستطاعت حصد أكثر من <strong data-end="3514" data-start="3483">10 ملايين مشترك في يوم واحد</strong>.</p><h2 data-end="3540" data-start="3517" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3540" data-start="3520">أسباب قوة ديزني+</strong></h2><h3 data-end="3568" data-start="3542" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3568" data-start="3546"> – مكتبة تاريخية</strong></h3><p data-end="3650" data-start="3569" dir="rtl" style="text-align: justify;">تضم أعمال ديزني الكلاسيكية، بيكسار، مارفل، ستار وورز، ناشيونال جيوغرافيك، وغيرها.</p><h3 data-end="3682" data-start="3652" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3682" data-start="3656">– استراتيجية مختلفة</strong></h3><p data-end="3751" data-start="3683" dir="rtl" style="text-align: justify;">طرحت الحلقات أسبوعيًا بدلًا من نشر الموسم كاملًا، ما زاد من التشويق.</p><h3 data-end="3776" data-start="3753" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3776" data-start="3757"> – أسعار مرنة</strong></h3><p data-end="3825" data-start="3777" dir="rtl" style="text-align: justify;">اشتراك مدعوم بالإعلانات يبدأ من <strong data-end="3824" data-start="3809">11,99 دولار</strong>.</p><h1 data-end="3880" data-start="3832" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3880" data-start="3834">هولو: متابعة العروض التلفزيونية فور صدورها</strong></h1><p data-end="3997" data-start="3882" dir="rtl" style="text-align: justify;">تعد <strong data-end="3894" data-start="3886">هولو</strong> الخيار المثالي للباحثين عن متابعة البرامج والمسلسلات الحديثة بعد ساعات من عرضها عبر القنوات الأمريكية.</p><h2 data-end="4017" data-start="3999" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4017" data-start="4002">مميزات هولو</strong></h2><h3 data-end="4049" data-start="4019" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4049" data-start="4023"> – عروض حديثة وسريعة</strong></h3><p data-end="4098" data-start="4050" dir="rtl" style="text-align: justify;">تتيح حلقات جديدة من المسلسلات بعد ساعات من بثها.</p><h3 data-end="4131" data-start="4100" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4131" data-start="4104"> – مكتبة أرشيفية غنية</strong></h3><p data-end="4181" data-start="4132" dir="rtl" style="text-align: justify;">تجمع بين أعمال قديمة وجديدة ومحتوى أصلي منذ 2011.</p><h3 data-end="4213" data-start="4183" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4213" data-start="4187"> – أسعار في المتناول</strong></h3><p data-end="4251" data-start="4214" dir="rtl" style="text-align: justify;">باقة بالإعلانات بـ <strong data-end="4246" data-start="4233">8 دولارات</strong> فقط.</p><h1 data-end="4303" data-start="4258" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4303" data-start="4260">إتش بي أو ناو: عمق درامي وإبداع سينمائي</strong></h1><p data-end="4373" data-start="4305" dir="rtl" style="text-align: justify;">تركز <strong data-end="4317" data-start="4310">HBO</strong> على المحتوى الأصلي الذي يحمل بصمتها السينمائية الفريدة.</p><h2 data-end="4391" data-start="4375" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4391" data-start="4378">مزايا HBO</strong></h2><h3 data-end="4428" data-start="4393" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4428" data-start="4397"> – محتوى حصري بجودة عالية</strong></h3><p data-end="4502" data-start="4429" dir="rtl" style="text-align: justify;">أعمال مثل <em data-end="4456" data-start="4439">Game of Thrones</em> و<em data-end="4474" data-start="4458">True Detective</em> جعلت المنصة معروفة عالميًا.</p><h3 data-end="4532" data-start="4504" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4532" data-start="4508"> – محدودية جغرافية</strong></h3><p data-end="4579" data-start="4533" dir="rtl" style="text-align: justify;">المحتوى غير متاح رسميًا خارج الولايات المتحدة.</p><h1 data-end="4635" data-start="4586" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4635" data-start="4588">كرانشي رول: منصة عشاق الأنمي الأولى عالميًا</strong></h1><p data-end="4712" data-start="4637" dir="rtl" style="text-align: justify;">تقدم المنصة مكتبة ضخمة تضم آلاف حلقات الأنمي، مع ترجمة متعددة ولغات متنوعة.</p><h2 data-end="4737" data-start="4714" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4737" data-start="4717">مزايا كرانشي رول</strong></h2><h3 data-end="4770" data-start="4739" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4770" data-start="4743"> – محتوى مجاني ومدفوع</strong></h3><p data-end="4852" data-start="4771" dir="rtl" style="text-align: justify;">يمكن متابعة حلقات قديمة مع إعلانات، بينما يوفر الاشتراك تجربة كاملة بدون إعلانات.</p><h3 data-end="4884" data-start="4854" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4884" data-start="4858"> – صدور سريع للحلقات</strong></h3><p data-end="4934" data-start="4885" dir="rtl" style="text-align: justify;">تتيح مشاهدة الحلقات الجديدة فور عرضها في اليابان.</p><h1 data-end="4993" data-start="4941" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4993" data-start="4943"> مستقبل البث الرقمي بين التطور والمنافسة</strong></h1><p dir="rtl" style="text-align: right;">

</p><p data-end="5379" data-start="5311"></p><p></p><p data-end="5309" data-start="4995" dir="rtl" style="text-align: justify;"><b>لقد غيّرت <span data-end="5026" data-start="5005">منصات البث الرقمي</span> جذريًا طريقة استهلاك المحتوى حول العالم، ومع دخول منصات محلية مثل "فرجة" إلى السباق، أصبح المشاهد اليوم أمام خيارات واسعة وتجربة أكثر حرية ومرونة. المنافسة ستشتد، والمستقبل ينذر بمزيد من الابتكار والإنتاجات النوعية، ما يجعل متابعة هذا المجال واحدة من أهم التحولات الثقافية في عصرنا.</b></p>

عالم منصات البث الرقمي: كيف غيّر المشهد الترفيهي وفتح باب المنافسة بين نتفليكس و"فرجة" وباقي الخدمات الرقمية؟

لم تعد منصات البث الرقمي خيارًا ثانويًا أو ترفًا إضافيًا، بل أصبحت الواجهة الأساسية للمشاهد حول العالم، بعدما تحرر من قيود التلفزيون التق...

منصة OpenAI Academy: بوابتك المجانية لتعلم الذكاء الاصطناعي وتطوير المهارات الرقمية

تقنية 10:36 م

<p dir="rtl" style="text-align: right;"> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjoOfxyM3VescPqAqd61HTIxTe2LB26xtBxDcu_0FSrfgLWdNgG5TPtOGM-vFHwtZNFnCIhzwq3iSdNvpSKuk-L19qNYyBanajxgUt9rnHyIQhq7qxbilTOXOSIB2GMpCY7S7YFD7nVKkNok5xcr-6qktnv_bgKjN9xn2oktEImyAhRXDeoe2Th9n2NSA/s5669/%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9%20OpenAI%20Academy.png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="2457" data-original-width="5669" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjoOfxyM3VescPqAqd61HTIxTe2LB26xtBxDcu_0FSrfgLWdNgG5TPtOGM-vFHwtZNFnCIhzwq3iSdNvpSKuk-L19qNYyBanajxgUt9rnHyIQhq7qxbilTOXOSIB2GMpCY7S7YFD7nVKkNok5xcr-6qktnv_bgKjN9xn2oktEImyAhRXDeoe2Th9n2NSA/s16000/%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9%20OpenAI%20Academy.png" /></a></div><p data-end="655" data-start="255">في عصر يشهد فيه الذكاء الاصطناعي ثورة غير مسبوقة، أطلقت OpenAI منصتها التعليمية الجديدة <strong data-end="356" data-start="343">«Academy»</strong> لتصبح متاحة لجميع المستخدمين. هذه المنصة المجانية تفتح أبوابها لكل الراغبين في اكتساب مهارات الذكاء الاصطناعي، بغض النظر عن خلفياتهم التقنية أو المهنية. من خلال مسارات تعليمية منظمة ومحتوى غني، تساعد OpenAI Academy المستخدمين على فهم أساسيات الذكاء الاصطناعي وكيفية دمجه في حياتهم العملية والمهنية.</p>
<br />
<h2 data-end="721" data-start="662">OpenAI Academy: منصة تعليمية متكاملة في الذكاء الاصطناعي</h2>
<h3 data-end="756" data-start="723">موارد تعليمية مجانية للجميع</h3>
<p data-end="1072" data-start="757">تقدم أكاديمية OpenAI مجموعة واسعة من الموارد التعليمية، تبدأ من المفاهيم الأساسية للذكاء الاصطناعي وصولاً إلى استخداماته المتقدمة في بيئات العمل المختلفة. هذه الموارد مجانية تمامًا، مما يجعل الأكاديمية وجهة مثالية لكل من الطلاب، والمدرسين، ورواد الأعمال، والمطورين، وحتى المسؤولين في المؤسسات العمومية وغير الربحية.</p>
<h3 data-end="1109" data-start="1074">وحدات تدريبية ومساحات تفاعلية</h3>
<p data-end="1378" data-start="1110">تحت إشراف خبراء مختصين، تقدم الأكاديمية وحدات تدريبية مهيكلة تساعد المتعلمين على التقدم وفق وتيرتهم الخاصة. كما تتيح المنصة مساحات تفاعلية تُمكّن المشاركين من التواصل، تبادل الخبرات، وبناء علاقات مع مبتكرين في مجال الذكاء الاصطناعي، ما يعزز فرص التعاون والعمل المشترك.</p>
<br />
<h2 data-end="1414" data-start="1385">أهداف ورؤية OpenAI Academy</h2>
<h3 data-end="1450" data-start="1416">تمكين شرائح واسعة من المجتمع</h3>
<p data-end="1717" data-start="1451">تُركز المنصة على إتاحة التعلم للجميع، وخاصة لأولئك الذين لم تتوفر لهم فرص سابقة للتدريب على تقنيات الذكاء الاصطناعي. من خلال مسارات إرشادية، مكتبة محتوى متجددة، وورش عمل رقمية، تسعى الأكاديمية إلى دعم تنمية مهارات الاستخدام المسؤول والفعّال لهذه التكنولوجيا الحديثة.</p>
<h3 data-end="1745" data-start="1719">تعزيز التطبيق العملي</h3>
<p data-end="1993" data-start="1746">لا تقتصر المنصة على الجانب النظري فقط، بل تضع التطبيق العملي في صلب اهتمامها، من خلال تعليم كيفية دمج الذكاء الاصطناعي في العمل والدراسة والمشاريع المختلفة. هذا التركيز يُسهم في تطوير مهارات قابلة للاستخدام الفوري، تواكب متطلبات سوق العمل المتغير.</p>
<h2 data-end="2049" data-start="2000">تجربة المستخدمين: سهولة الوصول وشمولية المحتوى</h2>
<h3 data-end="2080" data-start="2051">مناسبة لمختلف المستويات</h3>
<p data-end="2283" data-start="2081">لا يتطلب التسجيل معرفة مسبقة بالبرمجة أو الرياضيات المتقدمة، مما يجعل الأكاديمية مناسبة للمبتدئين والمتحمسين على حد سواء. ومع ذلك، فإن وجود مهارات رقمية أساسية يُعزز تجربة التعلم ويُسهل استيعاب المحتوى.</p>
<h3 data-end="2320" data-start="2285">التحديات اللغوية وفرص التطوير</h3>
<p data-end="2533" data-start="2321">حالياً، يتوفر المحتوى بشكل رئيسي باللغة الإنجليزية، وهو ما قد يمثل عائقًا للبعض. لكن المنصة تفتح المجال لاحتمال إدخال دعم لغوي وأدوات مساعدة في المستقبل، لتوسيع دائرة المستفيدين من مختلف اللغات، بما فيها العربية.</p>
<h2 data-end="2588" data-start="2540">أهمية OpenAI Academy في المغرب والعالم العربي</h2>
<h3 data-end="2624" data-start="2590">فرصة لتطوير المهارات الرقمية</h3>
<p data-end="2874" data-start="2625">في ظل التوسع السريع للذكاء الاصطناعي في المنطقة العربية، تقدم الأكاديمية فرصة حقيقية للطلبة والمهنيين في المغرب والعالم العربي لاكتساب مهارات تنافسية. يمكن للمستخدمين الاطلاع على مواعيد الأنشطة وتنظيم وقتهم بما يتناسب مع فروق التوقيت اللغوي والزمني.</p>
<h3 data-end="2909" data-start="2876">دعم التحول الرقمي والابتكار</h3>
<p data-end="3050" data-start="2910">تساهم المنصة في تعزيز جهود التحول الرقمي عبر تطوير الموارد البشرية المتخصصة، وهو أمر حيوي لدعم مبادرات الابتكار والنمو الاقتصادي في المنطقة.</p>
<br />
<h2 data-end="3067" data-start="3057"><span style="font-size: medium;">مع إطلاق OpenAI Academy، أصبحت بوابة تعلم الذكاء الاصطناعي أكثر انفتاحًا من أي وقت مضى. هذه المبادرة المجانية ليست مجرد منصة تعليمية، بل فرصة حقيقية لتطوير المهارات ومواكبة مستقبل التكنولوجيا.</span></h2><p data-end="3422" data-start="3068"><br /></p><p></p>

منصة OpenAI Academy: بوابتك المجانية لتعلم الذكاء الاصطناعي وتطوير المهارات الرقمية

في عصر يشهد فيه الذكاء الاصطناعي ثورة غير مسبوقة، أطلقت OpenAI منصتها التعليمية الجديدة «Academy» لتصبح متاحة لجميع المستخدمين. هذه المنص...

ابتكار صيني جديد: روبوت مغناطيسي بحجم حبة

تقنية 4:35 م

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjHXxu8Gim7uMEUGH9u8FWewZAsOImIxpdQ-ZBQJkkhfr-J_nLgJ0fp6xVuRW6oQ0d6A6a-tQFOjDmiSuZycUuXfiprnrnUMlIDn_6sbCNUlQOTypD4kPEcm47PSXxRNLFHn4yhTEy4oVIGEc8f0xOZfnVGjT6vIDee2tFLqu3J_i9eOv5Iugj3aG-Vlw/s2000/Copie%20de%20%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9%20%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%20(3).jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1048" data-original-width="2000" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjHXxu8Gim7uMEUGH9u8FWewZAsOImIxpdQ-ZBQJkkhfr-J_nLgJ0fp6xVuRW6oQ0d6A6a-tQFOjDmiSuZycUuXfiprnrnUMlIDn_6sbCNUlQOTypD4kPEcm47PSXxRNLFHn4yhTEy4oVIGEc8f0xOZfnVGjT6vIDee2tFLqu3J_i9eOv5Iugj3aG-Vlw/s16000/Copie%20de%20%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9%20%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%20(3).jpg" /></a></div><br /><p></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"></p><p data-end="345" data-start="74"><br /></p><p data-end="345" data-start="74">نجح فريق من العلماء في <strong data-end="135" data-start="97">جامعة هواتشونغ للعلوم والتكنولوجيا</strong> و<strong data-end="156" data-start="137">جامعة هونغ كونغ</strong> في تطوير <strong data-end="195" data-start="166">روبوت مغناطيسي فائق الصغر</strong> بعرض 1.3 ملم فقط، يعمل بالموجات فوق الصوتية، وقادر على <strong data-end="297" data-start="251">الكشف عن العوامل البيئية وتنظيمها لاسلكيًا</strong> مثل: القوة، الاهتزاز، اللزوجة، ودرجة الحرارة.</p><p></p><h3 data-end="382" data-start="347" dir="rtl" style="text-align: right;"> دمج بين الاستشعار والتوجيه</h3><p data-end="543" data-start="383" dir="rtl" style="text-align: right;">ويتميز الروبوت، الذي لا يتجاوز وزنه <strong data-end="434" data-start="419">4.6 مليغرام</strong>، بقدرته على الجمع بين <strong data-end="486" data-start="457">وظيفتي الاستشعار والتوجيه</strong> في آلة واحدة بحجم حبة صغيرة، مما يفتح آفاقًا جديدة في:</p><ul data-end="626" data-start="544" dir="rtl" style="text-align: right;">
<li data-end="583" data-start="544">
<p data-end="583" data-start="546"><strong data-end="580" data-start="546">توصيل جرعات الأدوية بدقة عالية</strong>.</p>
</li>
<li data-end="626" data-start="584">
<p data-end="626" data-start="586"><strong data-end="623" data-start="586">الرصد الفسيولوجي في الموقع مباشرة</strong>.</p>
</li>
</ul><p data-end="778" data-start="628" dir="rtl" style="text-align: right;">وبفضل خاصية <strong data-end="679" data-start="640">تحويل المحفزات إلى إشارات فوق صوتية</strong>، تمكن الروبوت من التعامل مع أجسام دقيقة مثل <strong data-end="743" data-start="724">بيض سمك السلمون</strong> في اختبار عملي على نموذج حيواني.</p><h3 data-end="807" data-start="780" dir="rtl" style="text-align: right;"> تطبيقات طبية واعدة</h3><ul data-end="1036" data-start="808" dir="rtl" style="text-align: right;">
<li data-end="886" data-start="808">
<p data-end="886" data-start="810">النسخة المجهزة بـ <strong data-end="843" data-start="828">مقياس حرارة</strong> تستطيع استشعار تغيرات درجة الحرارة بدقة.</p>
</li>
<li data-end="1036" data-start="887">
<p data-end="1036" data-start="889">النسخة المصممة على شكل <strong data-end="922" data-start="912">كبسولة</strong> أظهرت قدرتها على توصيل <strong data-end="999" data-start="946">جرعات دقيقة من السوائل لاسلكيًا داخل معدة أرنب حي</strong>، مع تتبع مستوى الجرعة بمرور الوقت.</p>
</li>
</ul><h3 data-end="1074" data-start="1038" dir="rtl" style="text-align: right;"> نحو مستقبل الروبوتات الطبية</h3><p data-end="349" data-start="52" dir="rtl" style="text-align: right;">

</p><p data-end="1284" data-start="1075" dir="rtl" style="text-align: right;">هذه الاختبارات تمهد الطريق لاستخدامات واقعية في <strong data-end="1138" data-start="1123">الطب الدقيق</strong> و<strong data-end="1159" data-start="1140">الهندسة الحيوية</strong>، حيث يمكن أن يسهم الروبوت المغناطيسي في <strong data-end="1230" data-start="1200">ثورة في مجال توصيل الأدوية</strong> ومراقبة المؤشرات الحيوية داخل الجسم بشكل آمن وفعال.</p>

ابتكار صيني جديد: روبوت مغناطيسي بحجم حبة

نجح فريق من العلماء في جامعة هواتشونغ للعلوم والتكنولوجيا و جامعة هونغ كونغ في تطوير روبوت مغناطيسي فائق الصغر بعرض 1.3 ملم فقط، يعمل ب...

أكثر روبوتات المحادثة استخدامًا حول العالم في 2025: ChatGPT يتصدر المشهد

تقنية 5:22 م

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgRCmE-IIIm4uTJWoUpJ4PxU64ULYJNFWlRYTRosX4m_bpGFDtk8n4TvhKyjM640wqCedJMH63iJSNXvlXaEcmGiWct2O5Dd032HwdGFR9_MtmNCRfYrQsLmkBjhOMBsCoK8MX7JZR35I_ZC2Rh981-6wokIqz43w9-ZTBEJVm9dGrVdEtf_g9yC0GmVg/s2000/Copie%20de%20%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9%20%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%20(5).png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1048" data-original-width="2000" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgRCmE-IIIm4uTJWoUpJ4PxU64ULYJNFWlRYTRosX4m_bpGFDtk8n4TvhKyjM640wqCedJMH63iJSNXvlXaEcmGiWct2O5Dd032HwdGFR9_MtmNCRfYrQsLmkBjhOMBsCoK8MX7JZR35I_ZC2Rh981-6wokIqz43w9-ZTBEJVm9dGrVdEtf_g9yC0GmVg/s16000/Copie%20de%20%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9%20%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%20(5).png" /></a></div><br /><p></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"></p><p data-end="313" data-start="159">مع التوسع الكبير لتقنيات <strong data-end="213" data-start="184">الذكاء الاصطناعي التوليدي</strong> في حياتنا اليومية، أصبح لافتًا معرفة أي روبوتات المحادثة تحظى بشعبية أكبر بين المستخدمين عالميًا.</p>
<p data-end="684" data-start="315">ووفق دراسة أجرتها شركة <strong data-end="354" data-start="338">OneLittleWeb</strong> بين غشت 2024 ويوليو 2025، فإن <strong data-end="396" data-start="385">ChatGPT</strong> يتصدر القائمة بلا منازع، مسجلاً <strong data-end="449" data-start="429">46.6 مليار زيارة</strong> خلال هذه الفترة، مع رقم قياسي شهري وصل إلى <strong data-end="510" data-start="493">5 مليارات طلب</strong> في عام 2025 وحده. تم إطلاق النسخة الأولى من ChatGPT في أواخر 2022، ويعمل حاليًا على <strong data-end="610" data-start="595">نموذج GPT-5</strong> منذ 7 غشت 2025، الذي يتميز بقدرته على التنبؤ بالكلمة التالية في النصوص.</p>
<p data-end="850" data-start="686">رغم النجاحات، واجه ChatGPT جدلاً واسعًا وحظر في حوالي عشرين دولة لأسباب <strong data-end="783" data-start="758">سياسية وأمنية وثقافية</strong>، كما وظفت OpenAI طبيبًا نفسيًا لمراقبة تأثيره على الصحة النفسية.</p>
<h4 data-end="875" data-start="852">المنافسون الأقوياء</h4>
<p data-end="1058" data-start="876">في المركز الثاني يأتي الروبوت الصيني <strong data-end="925" data-start="913">DeepSeek</strong> بـ 2.7 مليار زيارة، تلاه <strong data-end="961" data-start="951">Gemini</strong> من Google بـ 1.7 مليار زيارة، و<strong data-end="1007" data-start="993">Perplexity</strong> و<strong data-end="1019" data-start="1009">Claude</strong> من Anthropic بحوالي 1.2 مليار زيارة.</p>
<h4 data-end="1100" data-start="1060">روبوتات أخرى تتصدر المراتب المتقدمة</h4>
<ul data-end="1302" data-start="1101">
<li data-end="1191" data-start="1101">
<p data-end="1191" data-start="1103"><strong data-end="1114" data-start="1103">Copilot</strong> من Microsoft: 957.2 مليون زيارة، واجه انتقادات حول تعاملاته مع المستخدمين.</p>
</li>
<li data-end="1302" data-start="1192">
<p data-end="1302" data-start="1194"><strong data-end="1202" data-start="1194">Grok</strong> من xAI: 686.9 مليون زيارة، مرتبط بمنصة X (تويتر سابقًا)، مع تقارير عن بعض "الانزلاقات" في الأداء.</p>
</li>
</ul>
<h4 data-end="1344" data-start="1304">المراتب الأخيرة تحت 500 مليون زيارة</h4>
<ul data-end="1572" data-start="1345">
<li data-end="1384" data-start="1345">
<p data-end="1384" data-start="1347"><strong data-end="1354" data-start="1347">Poe</strong> من Quora: 378.1 مليون زيارة</p>
</li>
<li data-end="1435" data-start="1385">
<p data-end="1435" data-start="1387"><strong data-end="1398" data-start="1387">Meta AI</strong> (فيسبوك سابقًا): 130.4 مليون زيارة</p>
</li>
<li data-end="1572" data-start="1436">
<p data-end="1572" data-start="1438"><strong data-end="1449" data-start="1438">Le Chat</strong> من Mistral AI: 101.4 مليون زيارة، وهي أول شركة ناشئة فرنسية تصنف كـ "يونيكورن"، مع وصول كامل لبرقيات وكالة AFP منذ 1983.</p>
</li>
</ul>
<blockquote data-end="1690" data-start="1574">
<p data-end="1690" data-start="1576">يبدو أن سوق روبوتات المحادثة يتوسع بسرعة، مع استمرار المنافسة الشديدة بين اللاعبين الكبار والصاعدين على حد سواء.</p>
</blockquote><br /><p></p>

أكثر روبوتات المحادثة استخدامًا حول العالم في 2025: ChatGPT يتصدر المشهد

مع التوسع الكبير لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في حياتنا اليومية، أصبح لافتًا معرفة أي روبوتات المحادثة تحظى بشعبية أكبر بين المستخدم...

يوتيوب تطلق مزايا ذكاء اصطناعي جديدة لتعزيز صناع محتوى "Shorts"

تقنية 5:17 م

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjeBYr9dPKBvbfJ8Jx5-lfKDXX9tyVwiUEIpDw7KBwcJSHyUKWRpxwzaNeK-C9cAGwyvB9Rab13M0hpRqoQo9iE6beQlAB82kW6ToFQkp1nvy_ep0-Lyy7XLzKZS5S9JgkNJWs7iLOjPc-hj2_gDU1QaLuOnXDs9936yfIxKRTsiyV-ryAOMRe0oLUzVA/s2000/Copie%20de%20%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9%20%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%20(4).png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1048" data-original-width="2000" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjeBYr9dPKBvbfJ8Jx5-lfKDXX9tyVwiUEIpDw7KBwcJSHyUKWRpxwzaNeK-C9cAGwyvB9Rab13M0hpRqoQo9iE6beQlAB82kW6ToFQkp1nvy_ep0-Lyy7XLzKZS5S9JgkNJWs7iLOjPc-hj2_gDU1QaLuOnXDs9936yfIxKRTsiyV-ryAOMRe0oLUzVA/s16000/Copie%20de%20%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9%20%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%20(4).png" /></a></div><p></p><p data-end="361" data-start="195" dir="rtl" style="text-align: right;">أعلنت منصة <strong data-end="216" data-start="206">يوتيوب</strong> عن إطلاق مجموعة من الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، بهدف دعم صناع محتوى الفيديو القصير <strong data-end="328" data-start="316">"Shorts"</strong> وجعل عملية الإنتاج أسرع وأسهل.</p><p data-end="699" data-start="363" dir="rtl" style="text-align: right;">من بين هذه الأدوات الجديدة، <strong data-end="405" data-start="391">Veo 3 Fast</strong>، النسخة المحدثة من نموذج <strong data-end="440" data-start="431">Veo 3</strong>، والتي تتيح إنتاج مقاطع الفيديو بسرعة أعلى بدقة 480 بكسل مع إضافة الصوت لأول مرة. كما طرحت يوتيوب أداة <strong data-end="561" data-start="544">Remixing Tool</strong> لإعادة المزج، وميزة <strong data-end="598" data-start="582">Edit with AI</strong> التي تحول لقطات الفيديو الخام إلى مسودة جاهزة تشمل الصوتيات، الانتقالات، والتعليق الصوتي التفاعلي.</p><p data-end="970" data-start="701" dir="rtl" style="text-align: right;">بالإضافة إلى ذلك، أصبح بإمكان المستخدمين تحريك الأشخاص أو العناصر داخل الصور الثابتة، وإضافة محتوى جديد عبر أوامر نصية، فيما تقدم أداة <strong data-end="863" data-start="836">Speech to Song Remixing</strong> فرصة تحويل الحوارات إلى أغان باستخدام نموذج <strong data-end="919" data-start="908">Lyria 2</strong> الموسيقي الذكي، مع إمكانية تخصيص النمط الموسيقي.</p><p dir="rtl" style="text-align: right;">

</p><p data-end="1233" data-start="1119"></p><p></p><p data-end="1117" data-start="972" dir="rtl" style="text-align: right;">حاليًا، بدأت <strong data-end="995" data-start="985">يوتيوب</strong> طرح هذه الميزات في الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، كندا، أستراليا، ونيوزيلندا، على أن تتوسع لاحقًا لتشمل دولًا أخرى.</p>

يوتيوب تطلق مزايا ذكاء اصطناعي جديدة لتعزيز صناع محتوى "Shorts"

أعلنت منصة يوتيوب عن إطلاق مجموعة من الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، بهدف دعم صناع محتوى الفيديو القصير "Shorts" ...

غوغل تطلق أداة "Google Vids" لتحرير الفيديو بمساعدة الذكاء الاصطناعي .

تقنية 11:58 ص

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhuS6k-m7J2PU0xz-0-PM7UkxReCpvFGRHaR67fMaQPEGzDR2uQY5mXDMXZfxnxq-BMaQG9M23OR2QaeZj0B7RKbsl1OlN1csTHZhpmBUg1Fl0CvFaf-shTv5eCEHgk85SOom8TjhJrwWecqQk9WQiMQe70X9ALMyBsEVg6j-JV7-JQUQ25wthE1WD3Cw/s1920/Design%20sans%20titre%20(39).png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1080" data-original-width="1920" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhuS6k-m7J2PU0xz-0-PM7UkxReCpvFGRHaR67fMaQPEGzDR2uQY5mXDMXZfxnxq-BMaQG9M23OR2QaeZj0B7RKbsl1OlN1csTHZhpmBUg1Fl0CvFaf-shTv5eCEHgk85SOom8TjhJrwWecqQk9WQiMQe70X9ALMyBsEVg6j-JV7-JQUQ25wthE1WD3Cw/s16000/Design%20sans%20titre%20(39).png" /></a></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><span style="text-align: left;"><br /></span></div><div class="separator" dir="rtl" style="clear: both; text-align: justify;"><span style="text-align: left;">أعلنت شركة التكنولوجيا الأمريكية غوغل عن إطلاق أداتها الجديدة "Google Vids"، التي تمكّن المستخدمين من إنشاء مقاطع فيديو احترافية وتحريرها بسهولة، بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة من الشركة. وتُتاح هذه الأداة مجاناً للجميع، مقدمةً قوالب جاهزة يمكن الاستفادة منها في بناء الفيديو ببضع نقرات، ما يجعل إنشاء الفيديوهات الاحترافية متاحاً حتى لمن لا يملكون خبرة سابقة في تحرير الفيديو.</span></div><p></p><div class="flex max-w-full flex-col flex-grow" dir="rtl" style="text-align: right;"><div class="min-h-8 text-message flex w-full flex-col items-end gap-2 whitespace-normal break-words [.text-message+&]:mt-5" data-message-author-role="assistant" data-message-id="01144f1a-ae16-4d23-951b-33e8a6b2781b" data-message-model-slug="gpt-4o"><div class="flex w-full flex-col gap-1 empty:hidden first:pt-[3px]"><div class="markdown prose w-full break-words dark:prose-invert light"><p style="text-align: justify;">تقدم "Google Vids" لوحة تحكم تفاعلية مصممة لإنشاء مقاطع فيديو انطلاقاً من النصوص أو من خلال القوالب الجاهزة، لتمنح المستخدم تجربة تحرير سلسة ومتكاملة. يمكن للمستخدمين تخصيص مقاطعهم عبر اختيار مشاهد وصور من مكتبة واسعة، وإضافة المؤثرات الصوتية والتعليقات الصوتية، وتحرير مقاطع الفيديو الجاهزة بما يتناسب مع احتياجاتهم.</p><p style="text-align: justify;">تتميز الأداة بتصميمها الذي يستهدف الاستخدامات المهنية، حيث تساعد في إنتاج محتوى فعّال يعزز التواصل الداخلي والخارجي في الشركات. ويمكن للمديرين استخدامها لنقل الأخبار والتحديثات إلى الموظفين، أو تعزيز عمليات التدريب من خلال إنشاء مواد تعليمية تفاعلية، أو توثيق الاجتماعات والمشاريع بشكل مرئي.</p><p style="text-align: justify;">إضافة إلى ذلك، تتكامل "Google Vids" مع تطبيقات غوغل الأخرى مثل المستندات والعروض التقديمية، مما يسهل استخدامها في بيئة العمل ويتيح إنشاء مقاطع الفيديو بسرعة وسهولة دون الحاجة لمهارات تحرير متقدمة.</p></div></div></div></div>

غوغل تطلق أداة "Google Vids" لتحرير الفيديو بمساعدة الذكاء الاصطناعي .

أعلنت شركة التكنولوجيا الأمريكية غوغل عن إطلاق أداتها الجديدة "Google Vids"، التي تمكّن المستخدمين من إنشاء مقاطع فيديو احترافية...

"تفاصيل" منصة إلكترونية إخبارية الشاملة

تقنية 3:29 م

<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj6V2zbQvZTmKz1otMelr8yx8ZLick_50MzQUGcRsTSaqoUse4pa7NGQVJRXG5Fw4P-ci19Ab3bxYPKDkY5QaWckSO7Xok-HmZfH2n-ibSY0fGSR-8hCbdwzkFkDpZPVrByWgseWe5woI94zO8B2KaZioRn6Ts7XtvoyvBcVzvw1ZIOGXI1iq80yxVUmjc/s1920/Design%20sans%20titre%20(38).png" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1080" data-original-width="1920" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj6V2zbQvZTmKz1otMelr8yx8ZLick_50MzQUGcRsTSaqoUse4pa7NGQVJRXG5Fw4P-ci19Ab3bxYPKDkY5QaWckSO7Xok-HmZfH2n-ibSY0fGSR-8hCbdwzkFkDpZPVrByWgseWe5woI94zO8B2KaZioRn6Ts7XtvoyvBcVzvw1ZIOGXI1iq80yxVUmjc/s16000/Design%20sans%20titre%20(38).png" /></a></div><br /><p dir="rtl" style="text-align: justify;"><b><span style="font-family: inherit; font-size: large;">في عصر المعلومات الذي نعيشه اليوم، أصبحت المنصات الإخبارية الإلكترونية جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، تقدم لنا تغطيات شاملة وفورية لأحدث الأخبار والأحداث حول العالم. من بين هذه المنصات، تبرز منصة "تفاصيل" الإلكترونية كوجهة مميزة للحصول على المعلومات الدقيقة والمحدثة.</span></b></p><h2 dir="rtl" style="text-align: justify;"><span style="font-family: inherit; font-size: large;">رؤية "تفاصيل"</span></h2><p dir="rtl" style="text-align: justify;"><b><span style="font-family: inherit; font-size: large;">تأسست منصة "تفاصيل" بهدف توفير محتوى إخباري شامل يغطي جميع جوانب الحياة، من السياسة والاقتصاد إلى الثقافة والرياضة. تهدف المنصة إلى تقديم المعلومات بشكل موضوعي وموثوق، مما يمكن القراء من اتخاذ قرارات مستنيرة ومعرفة ما يجري حولهم.</span></b></p><h2 dir="rtl" style="text-align: justify;"><span style="font-family: inherit; font-size: large;">محتوى متنوع</span></h2><p dir="rtl" style="text-align: justify;"><b><span style="font-family: inherit; font-size: large;">تقدم "تفاصيل" مجموعة واسعة من الأقسام التي تلبي اهتمامات جمهورها المتنوع. تشمل هذه الأقسام:</span></b></p><h2 dir="rtl" style="text-align: justify;"><b><span style="font-family: inherit; font-size: large;">التفاعل مع الجمهور</span></b></h2><p dir="rtl" style="text-align: justify;"><b><span style="font-family: inherit; font-size: large;">تولي "تفاصيل" أهمية كبيرة لتفاعل الجمهور، حيث توفر مساحة للتعليقات والنقاشات حول المقالات. كما تسعى المنصة إلى الاستجابة لملاحظات القراء وتلبية احتياجاتهم من خلال تطوير المحتوى.</span></b></p><h2 dir="rtl" style="text-align: justify;"><span style="font-family: inherit; font-size: large;">التوجه نحو المستقبل</span></h2><p dir="rtl" style="text-align: justify;"><b><span style="font-family: inherit; font-size: large;">تسعى "تفاصيل" باستمرار إلى تحسين تجربتها الإلكترونية، من خلال تحديث التصميم والتقنيات المستخدمة. كما تتطلع إلى توسيع نطاق تغطيتها لتشمل مواضيع جديدة تتماشى مع اهتمامات القراء.</span></b></p><div dir="rtl" style="text-align: justify;"><b><span style="font-family: inherit; font-size: large;">تعتبر منصة "تفاصيل" الإلكترونية مصدرًا موثوقًا للأخبار والمعلومات، تجمع بين الدقة والشمولية. تسعى المنصة إلى تعزيز الوعي المعرفي لدى القراء وتقديم محتوى يتسم بالموضوعية والاحترافية، مما يجعلها خيارًا مميزًا لكل من يبحث عن معرفة ما يحدث في العالم من حوله.</span></b></div>

"تفاصيل" منصة إلكترونية إخبارية الشاملة

في عصر المعلومات الذي نعيشه اليوم، أصبحت المنصات الإخبارية الإلكترونية جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، تقدم لنا تغطيات شاملة وفورية لأحدث ا...