Tafassil.net

غياب نايف أكرد يؤثر على دفاع مرسيليا قبل مواجهة نيوكاسل في دوري أبطال أوروبا

<p dir="rtl" style="text-align: right;"> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi09KyWjRwdkhszWIL9YsgEcD0lEG5uTg5EIL0DpZ_q6AgoPQfUrldcFsZXxJvsUTDV6wJLYEauG3LULFvFRezFbTKBrXTlvDegU4d-WarqCHiuWWeNouDclY6fxAAfTcdZ9wJKlDmTqu0kh6WkuO2yVb7I4XatahEg04xdHY28fodm8RyjSuP_n77ilw/s1920/4236%20(10).png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1080" data-original-width="1920" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi09KyWjRwdkhszWIL9YsgEcD0lEG5uTg5EIL0DpZ_q6AgoPQfUrldcFsZXxJvsUTDV6wJLYEauG3LULFvFRezFbTKBrXTlvDegU4d-WarqCHiuWWeNouDclY6fxAAfTcdZ9wJKlDmTqu0kh6WkuO2yVb7I4XatahEg04xdHY28fodm8RyjSuP_n77ilw/s16000/4236%20(10).png" /></a></div><p data-end="934" data-start="515" style="text-align: justify;">يواصل نادي مرسيليا الفرنسي معاناته الدفاعية مع استمرار غياب قلب الدفاع الدولي المغربي، نايف أكرد، بسبب إصابة في منطقة العانة. هذا الغياب جاء قبل المواجهة المرتقبة لفريقه أمام نيوكاسل الإنكليزي ضمن الجولة الخامسة من المجموعة الموحدة في دوري أبطال أوروبا. وأكد مدرب الفريق الإيطالي روبرتو دي تزيربي أن أكرد لن يكون متاحًا للعب، ما يضيف عبئًا إضافيًا على خط الدفاع الذي يفتقد أيضًا لزميله الأرجنتيني فاكوندو ميدينا المصاب.</p>
<h2 data-end="991" data-start="941" style="text-align: justify;"><strong data-end="991" data-start="944">تفاصيل إصابة نايف أكرد وتأثيرها على مرسيليا</strong></h2>
<h3 data-end="1039" data-start="993" style="text-align: justify;"><strong data-end="1037" data-start="997">إصابة في العانة تبعد أكرد عن الملاعب</strong></h3>
<p data-end="1302" data-start="1040" style="text-align: justify;">يعاني نايف أكرد (29 عامًا) من إصابة في العانة منعته من المشاركة في آخر مباريات الفريق، كما غاب عن تمثيل المنتخب المغربي خلال الفترة الدولية الأخيرة. هذا الوضع يؤكد استمرار غيابه عن مباراة نيوكاسل يوم الثلاثاء، مما يضع المدرب في موقف صعب لإعادة ترتيب دفاع الفريق.</p>
<h3 data-end="1346" data-start="1304" style="text-align: justify;"><strong data-end="1344" data-start="1308">غيابات دفاعية متتالية تزيد الضغط</strong></h3>
<p data-end="1576" data-start="1347" style="text-align: justify;">بالإضافة إلى غياب أكرد، يفتقد مرسيليا قلب دفاعه الآخر، الأرجنتيني فاكوندو ميدينا، الذي تعرض لإصابة في كاحله الأيمن خلال مباراة دوري الأبطال ضد أياكس، ويستمر غيابه لمدة قد تصل إلى شهر كامل، ما يزيد من تحديات الفريق في الخط الخلفي.</p>
<h2 data-end="1638" data-start="1583" style="text-align: justify;"><strong data-end="1638" data-start="1586">تحديات دفاعية تواجه مرسيليا في دوري أبطال أوروبا</strong></h2>
<h3 data-end="1677" data-start="1640" style="text-align: justify;"><strong data-end="1675" data-start="1644">غياب خيارات الدفاع الأساسية</strong></h3>
<p data-end="1846" data-start="1678" style="text-align: justify;">غياب لاعبين أساسيين في مركز قلب الدفاع يضع الفريق أمام أزمة اختيارية، حيث يحتاج المدرب روبرتو دي تزيربي لإعادة بناء الخط الدفاعي بطريقة متماسكة رغم غياب العناصر المهمة.</p>
<h3 data-end="1891" data-start="1848" style="text-align: justify;"><strong data-end="1889" data-start="1852">تأثير الغيابات على الأداء الهجومي</strong></h3>
<p data-end="2083" data-start="1892" style="text-align: justify;">لا يقتصر الأمر على الدفاع فقط، فغياب المهاجمين أمين غويري (الجزائري) وحامد تراوري (العاجي) منذ بداية سبتمبر وأكتوبر على التوالي، يضيف ضغطًا إضافيًا على مرسيليا في الجبهتين الدفاعية والهجومية.</p>
<h2 data-end="2144" data-start="2090" style="text-align: justify;"><strong data-end="2144" data-start="2093">تصريحات المدرب روبرتو دي تزيربي حول حالة الفريق</strong></h2>
<h3 data-end="2187" data-start="2146" style="text-align: justify;"><strong data-end="2185" data-start="2150">تأكيد غياب أكرد لمباراة نيوكاسل</strong></h3>
<p data-end="2408" data-start="2188" style="text-align: justify;">ردًا على سؤال حول إمكانية إشراك نايف أكرد في مباراة نيوكاسل، أكد دي تزيربي: "أكرد لن يكون متوفرًا غدًا، سواء لعبنا بأربعة، خمسة، سبعة أو عشرة في الخلف"، ما يعكس قناعة المدرب بعدم قدرة اللاعب على المشاركة في الوقت الحالي.</p>
<h3 data-end="2443" data-start="2410" style="text-align: justify;"><strong data-end="2441" data-start="2414">مدة غياب فاكوندو ميدينا</strong></h3>
<p data-end="2580" data-start="2444" style="text-align: justify;">أوضح المدرب أن إصابة فاكوندو ميدينا في كاحله الأيمن ستستمر لمدة شهر، مع احتمال زيادة فترة الغياب، مما يعزز معاناة الفريق في الخط الخلفي.</p>
<h2 data-end="2627" data-start="2587" style="text-align: justify;"><strong data-end="2627" data-start="2590">كيف يخطط مرسيليا لمواجهة نيوكاسل؟</strong></h2>
<h3 data-end="2664" data-start="2629" style="text-align: justify;"><strong data-end="2662" data-start="2633">بحث عن حلول تكتيكية جديدة</strong></h3>
<p data-end="2800" data-start="2665" style="text-align: justify;">يحتاج مرسيليا لتعديل تشكيلته الدفاعية وتعزيز الخط الخلفي بأسماء أخرى، وربما اعتماد تكتيكات دفاعية مختلفة تعوّض غياب اللاعبين الأساسيين.</p>
<h3 data-end="2840" data-start="2802" style="text-align: justify;"><strong data-end="2838" data-start="2806">دور اللاعبين الشباب والبدلاء</strong></h3>
<p data-end="2990" data-start="2841" style="text-align: justify;">سيكون على لاعبي الاحتياط والشباب في الفريق اغتنام الفرصة لإثبات جدارتهم، في ظل غياب نجوم الدفاع والهجوم، لتقديم أداء متوازن أمام فريق قوي كـ نيوكاسل.</p>
<h2 data-end="3068" data-start="2997" style="text-align: justify;"><strong data-end="3068" data-start="3000"> غياب نايف أكرد يزيد التحديات أمام مرسيليا في دوري الأبطال</strong></h2>
<p data-end="3419" data-start="3070" style="text-align: justify;">يبقى غياب نايف أكرد بسبب الإصابة عاملًا مؤثرًا على استقرار دفاع مرسيليا قبل مواجهة نيوكاسل المهمة في دوري أبطال أوروبا. مع استمرار غياب ميدينا والإصابات الأخرى، يواجه الفريق الفرنسي اختبارًا حقيقيًا لقوة التحمل والتكيف التكتيكي. يتوجب على المدرب دي تزيربي إيجاد حلول مبتكرة لتعويض الغيابات وتحقيق نتائج إيجابية تضمن استمرار المنافسة الأوروبية بنجاح.</p><div style="text-align: justify;"><br /></div><p></p>

غياب نايف أكرد يؤثر على دفاع مرسيليا قبل مواجهة نيوكاسل في دوري أبطال أوروبا

يواصل نادي مرسيليا الفرنسي معاناته الدفاعية مع استمرار غياب قلب الدفاع الدولي المغربي، نايف أكرد، بسبب إصابة في منطقة العانة. هذا الغياب ج...

انقطاع لقاح Varivax في المغرب يثير مخاوف انتشار الحماق بين الأطفال

الصحة 4:01 م

<p dir="rtl" style="text-align: right;"> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiHHEyy_AQSde3udGxD2hIPETGAg2qK3Jf7YUG20SwQ5ZW2q84UNEK-ddmpzt9NppZqWmvrZ7jcKETNLdtqaPDywKvELckq6YI9a75dhZt5XrA5TWoHKRUTIioNZFlS-oGt8FprP8HCwecD0I5TX1rRYPsDkhkptRM7NfIukfEqBKHr_tEP-SQ1aRlDPA/s950/_dsc4153-copie-1631796470.png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="507" data-original-width="950" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiHHEyy_AQSde3udGxD2hIPETGAg2qK3Jf7YUG20SwQ5ZW2q84UNEK-ddmpzt9NppZqWmvrZ7jcKETNLdtqaPDywKvELckq6YI9a75dhZt5XrA5TWoHKRUTIioNZFlS-oGt8FprP8HCwecD0I5TX1rRYPsDkhkptRM7NfIukfEqBKHr_tEP-SQ1aRlDPA/s16000/_dsc4153-copie-1631796470.png" /></a></div><p data-end="933" data-start="513" style="text-align: justify;">تواجه العديد من الأسر المغربية قلقًا متزايدًا بسبب انقطاع لقاح Varivax، الذي يُستخدم للوقاية من داء الحماق أو ما يعرف شعبياً بـ"بوشويكة" أو جدري الماء. هذا الانقطاع في التوريد تسبب في عدم توفر اللقاح في عيادات أطباء الأطفال لعدة أشهر، ما أثار مخاوف من انتشار المرض، خصوصًا في فترات زيادة العدوى بين الصغار. في هذا المقال، نستعرض أسباب الانقطاع، تداعياته الصحية، وأهمية اللقاح في حماية الأطفال والمجتمع من مضاعفات الحماق.</p>
<h2 data-end="988" data-start="940" style="text-align: justify;"><strong data-end="988" data-start="943">لماذا يعتبر لقاح Varivax ضرورياً للأطفال؟</strong></h2>
<h3 data-end="1029" data-start="990" style="text-align: justify;"><strong data-end="1027" data-start="994">مرض الحماق وتأثيره على الصغار</strong></h3>
<p data-end="1296" data-start="1030" style="text-align: justify;">يُعتبر داء الحماق مرضًا فيروسيًا شديد العدوى، ينتشر بسرعة بين الأطفال، ويتسبب في ظهور طفح جلدي وحكة مزعجة، ويُعرف محليًا بـ"بوشويكة". الإصابة بهذا المرض قد تمنع الطفل من الذهاب إلى المدرسة لمدة تصل إلى 10 أيام، كما يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة في بعض الحالات.</p>
<h3 data-end="1333" data-start="1298" style="text-align: justify;"><strong data-end="1331" data-start="1302">الأشخاص الأكثر عرضة للخطر</strong></h3>
<p data-end="1567" data-start="1334" style="text-align: justify;">يُعتبر الأطفال الذين يعانون من ضعف المناعة، مثل المصابين بالسرطان وخضعوا للعلاج الكيميائي، من بين الفئات الأكثر عرضة لمضاعفات الحماق. كما يشكل المرض خطرًا كبيرًا على النساء الحوامل، حيث يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة للأم والجنين.</p>
<h2 data-end="1634" data-start="1574" style="text-align: justify;"><strong data-end="1634" data-start="1577">انقطاع مؤقت في توريد لقاح Varivax: الأسباب والتداعيات</strong></h2>
<h3 data-end="1674" data-start="1636" style="text-align: justify;"><strong data-end="1672" data-start="1640">انقطاع الإمدادات لمدة 4 أشهر</strong></h3>
<p data-end="1878" data-start="1675" style="text-align: justify;">أفاد العديد من أطباء الأطفال بعدم توفر لقاح Varivax في العيادات الخاصة لأكثر من أربعة أشهر بسبب انقطاع الإمدادات، وهو ما أدى إلى قلق لدى الأسر من عدم تمكن أطفالهم من الحصول على الحماية اللازمة ضد الحماق.</p>
<h3 data-end="1915" data-start="1880" style="text-align: justify;"><strong data-end="1913" data-start="1884">توضيحات من الجهات الرسمية</strong></h3>
<p data-end="2133" data-start="1916" style="text-align: justify;">أكد مصدر طبي مسؤول أن شركة MSD الأمريكية، الموردة للقاح، شهدت انقطاعًا مؤقتًا في التوريد، إلا أن اللقاح عاد مؤخرًا إلى المغرب وسيصبح متوفرًا في العيادات والصيدليات قريبًا، بحسب تصريحات وزارة الصحة والحماية الاجتماعية.</p>
<h2 data-end="2177" data-start="2140" style="text-align: justify;"><strong data-end="2177" data-start="2143">اللقاح في النظام الصحي المغربي</strong></h2>
<h3 data-end="2211" data-start="2179" style="text-align: justify;"><strong data-end="2209" data-start="2183">لقاح تكميلي وليس أساسي</strong></h3>
<p data-end="2443" data-start="2212" style="text-align: justify;">أوضح البروفسور أحمد عزيز بوصفيحة، أستاذ طب الأطفال والمسؤول عن وحدة المناعة السريرية بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد، أن لقاح Varivax لا يدخل ضمن الجدول الوطني للتلقيح بالمغرب، بل يعتبر لقاحًا تكميليًا يُعطى في القطاع الخاص فقط.</p>
<h3 data-end="2473" data-start="2445" style="text-align: justify;"><strong data-end="2471" data-start="2449">كيفية إعطاء اللقاح</strong></h3>
<p data-end="2589" data-start="2474" style="text-align: justify;">يُعطى اللقاح للأطفال ابتداءً من عمر 12 شهرًا، ويشمل جرعتين تفصل بينهما فترة شهر لضمان حماية فعالة وكاملة من العدوى.</p>
<h2 data-end="2652" data-start="2596" style="text-align: justify;"><strong data-end="2652" data-start="2599">الوقاية والعلاج: دور اللقاح وأدوية مكافحة الفيروس</strong></h2>
<h3 data-end="2694" data-start="2654" style="text-align: justify;"><strong data-end="2692" data-start="2658">الوقاية الأفضل: التلقيح المبكر</strong></h3>
<p data-end="2825" data-start="2695" style="text-align: justify;">تحرص منظمة الصحة العالمية على توصية التلقيح ضد جدري الماء كوسيلة وقائية فعالة لتجنب العدوى ومضاعفاتها، خصوصًا في الأطفال والحوامل.</p>
<h3 data-end="2855" data-start="2827" style="text-align: justify;"><strong data-end="2853" data-start="2831">العلاج عند الإصابة</strong></h3>
<p data-end="2963" data-start="2856" style="text-align: justify;">في حالة الإصابة، تتوفر أدوية مضادة للفيروسات تساعد في تقليل مدة وشدة المرض، لكن الوقاية تبقى الخيار الأفضل.</p>
<h2 data-end="3026" data-start="2970" style="text-align: justify;"><strong data-end="3026" data-start="2973">مخاطر استمرار نقص اللقاح وتأثيره على الصحة العامة</strong></h2>
<h3 data-end="3063" data-start="3028" style="text-align: justify;"><strong data-end="3061" data-start="3032">انتشار العدوى بين الأطفال</strong></h3>
<p data-end="3207" data-start="3064" style="text-align: justify;">قد يؤدي نقص التلقيح إلى تفشي مرض الحماق في المدارس والأوساط الاجتماعية للأطفال، مما يزيد من أعباء النظام الصحي ويعرض الأطفال لمخاطر غير ضرورية.</p>
<h3 data-end="3246" data-start="3209" style="text-align: justify;"><strong data-end="3244" data-start="3213">تزايد حالات الإصابة الخطيرة</strong></h3>
<p data-end="3350" data-start="3247" style="text-align: justify;">غياب اللقاح يهدد صحة الأطفال ذوي المناعة الضعيفة، وقد يؤدي إلى مضاعفات حادة تحتاج إلى رعاية طبية مكثفة.</p>
<h2 data-end="3426" data-start="3357" style="text-align: justify;"><strong data-end="3426" data-start="3360"> ضرورة توفير لقاح Varivax لمواجهة مخاطر الحماق في المغرب</strong></h2>
<p data-end="3867" data-start="3428" style="text-align: justify;">في ظل عودة لقاح Varivax إلى المغرب، يبقى من الضروري ضمان استمرارية توريده وتوفره في العيادات والصيدليات لتأمين حماية الأطفال من داء الحماق. على الأسر أن تبادر بتلقيح أطفالها فور توفر اللقاح، كما يجب على الجهات الصحية مراقبة توفر اللقاحات بشكل مستمر لتجنب أية أزمات مستقبلية. إن تعزيز التوعية بأهمية اللقاح وتيسير حصول المواطنين عليه يمثل الخطوة الأساسية لحماية الصحة العامة وتقليل خطر انتشار الأمراض المعدية بين الصغار والكبار على حد سواء.</p><br /><p></p>

انقطاع لقاح Varivax في المغرب يثير مخاوف انتشار الحماق بين الأطفال

تواجه العديد من الأسر المغربية قلقًا متزايدًا بسبب انقطاع لقاح Varivax، الذي يُستخدم للوقاية من داء الحماق أو ما يعرف شعبياً بـ"بوشوي...

فوز منتخب المغرب لكرة القدم داخل القاعة للسيدات على الفلبين (3-2) في كأس العالم – أداء قوي يؤكد الطموحات

الرياضة 3:56 م

<p><br /></p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgtbkugt-yjUmYTqqAr4-1yP34GNVnRl6CUIq72uPr9pi5wFp6s0AhReBNEw4TTvqqDCCPHWiW2WMni8bN6pEhGjVgCuVF7trrXR2mkLbd-8DoWkSXNfO2JzOGrjIivRhou7JE3SFMBaP3xEmxDGjLT2t-bFrD14Y7nyOwJMyKzfdotVpKo8ZUcXjzi-A/s2560/IMG_0434-scaled.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1707" data-original-width="2560" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgtbkugt-yjUmYTqqAr4-1yP34GNVnRl6CUIq72uPr9pi5wFp6s0AhReBNEw4TTvqqDCCPHWiW2WMni8bN6pEhGjVgCuVF7trrXR2mkLbd-8DoWkSXNfO2JzOGrjIivRhou7JE3SFMBaP3xEmxDGjLT2t-bFrD14Y7nyOwJMyKzfdotVpKo8ZUcXjzi-A/s16000/IMG_0434-scaled.jpg" /></a></div><p data-end="973" data-start="582" dir="rtl" style="text-align: justify;">شهدت الجولة الثانية من <strong data-end="650" data-start="605">كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة للسيدات</strong> مواجهة مثيرة جمعت بين المنتخب المغربي ونظيره الفلبيني، استطاعت خلالها اللبؤات أن يحققن فوزًا مهمًا بنتيجة <strong data-end="764" data-start="757">3-2</strong>، ليواصلن بذلك حضورهن القوي في البطولة. وقد جاء الانتصار بفضل تألق اللاعبات <strong data-end="885" data-start="840">نادية لفتاح، سهام تادلاوي، وجاسمين دمرواي</strong> اللاتي وقعْنَ على ثلاثة أهداف صنعت الفارق وأكدت جاهزية المنتخب للمنافسة على أعلى مستوى.</p>
<p data-end="1298" data-start="975" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذا الفوز لم يكن مجرد ثلاث نقاط، بل كان رسالة واضحة بأن الفريق الوطني النسوي بات يملك شخصية قوية وواقعية، وقادرًا على تحدي خصومه بتركيز كبير وروح قتالية عالية. في هذا المقال نستعرض تفاصيل المباراة، قراءتها الفنية، تأثيرها على مشوار المغرب في البطولة، إضافة إلى أبعاد هذا الفوز على مستوى بناء منتخب منافس على الصعيد العالمي.</p>

<h2 data-end="1355" data-start="1305" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1355" data-start="1308">أهمية الفوز في الجولة الثانية من كأس العالم</strong></h2>
<h3 data-end="1386" data-start="1356" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1386" data-start="1360">تعزيز الحظوظ في التأهل</strong></h3>
<p data-end="1640" data-start="1387" dir="rtl" style="text-align: justify;">شكلت مباراة الفلبين محطة حاسمة في مشوار المنتخب المغربي داخل المجموعة A، حيث كان الفوز ضرورة للحفاظ على آمال التأهل للدور المقبل. وبفضل الأداء الجماعي والانسجام التكتيكي، تمكنت اللبؤات من فرض إيقاعهن والصمود أمام لحظات الضغط التي خلقها المنتخب الفلبيني.</p>
<h3 data-end="1676" data-start="1642" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1676" data-start="1646">رسالة قوية لبقية المنافسين</strong></h3>
<p data-end="1896" data-start="1677" dir="rtl" style="text-align: justify;">الفوز على منتخب آسيوي يتميز بالسرعة والاندفاع يعكس التطور الملحوظ في أداء المنتخب المغربي، خصوصًا في الجانب البدني والتنظيم الدفاعي. وقد حملت المباراة إشارات إيجابية للخصوم القادمين بأن المغرب بات منتخبًا لا يُستهان به.</p>

<h2 data-end="1949" data-start="1903" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1949" data-start="1906">تفاصيل المباراة: أداء يعكس شخصية الفريق</strong></h2>
<h3 data-end="1986" data-start="1950" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="1986" data-start="1954">بداية حذرة وتدرّج في السيطرة</strong></h3>
<p data-end="2205" data-start="1987" dir="rtl" style="text-align: justify;">دخل المنتخب المغربي اللقاء بحذر متوقع، حيث اعتمد على التوازن بين الدفاع والهجوم، مع محاولة قراءة طريقة لعب المنتخب الفلبيني. ومع مرور الدقائق اكتسبت اللاعبات ثقة أكبر، ليبدأ المغرب في فرض إيقاعه والضغط على مناطق الخصم.</p>
<h3 data-end="2239" data-start="2207" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2239" data-start="2211">أهداف مغربية صنعت الفارق</strong></h3>
<p data-end="2320" data-start="2240" dir="rtl" style="text-align: justify;">سجلت اللبؤات ثلاثة أهداف حملت توقيع لاعبات أبانن عن فنيات عالية وحس تهديفي كبير:</p>
<div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li><strong data-end="2339" data-start="2324">نادية لفتاح</strong>: افتتحت التسجيل بعد هجمة منظمة، مؤكدة حضورها القوي في خط الهجوم.</li><li><strong data-end="2425" data-start="2409">سهام تادلاوي</strong>: أضافت الهدف الثاني من تسديدة دقيقة زادت من ثقة العناصر الوطنية.</li><li><strong data-end="2512" data-start="2495">جاسمين دمرواي</strong>: اختتمت الثلاثية بلمسة رائعة، لتكرس تفوق المغرب الهجومي.</li></ul></div></div><ul data-end="2569" data-start="2322" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul>
<p data-end="2686" data-start="2571" dir="rtl" style="text-align: justify;">ورغم محاولات المنتخب الفلبيني في العودة، إلا أن الدفاع المغربي كان صلبًا، وحارسة المرمى تألقت في صد عدة كرات حاسمة.</p>

<h2 data-end="2732" data-start="2693" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2732" data-start="2696">قراءة فنية لأداء المنتخب المغربي</strong></h2>
<h3 data-end="2758" data-start="2733" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2758" data-start="2737">الانسجام التكتيكي</strong></h3>
<p data-end="2930" data-start="2759" dir="rtl" style="text-align: justify;">أظهرت المباراة نجاح الطاقم التقني في إعداد خطة متوازنة سمحت للمغرب بالتحكم في مساحات اللعب. وقد برز العمل الجماعي خصوصًا في بناء الهجمات والانتقال السريع من الدفاع للهجوم.</p>
<h3 data-end="2960" data-start="2932" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="2960" data-start="2936">تألق الأسماء الفردية</strong></h3>
<p data-end="3108" data-start="2961" dir="rtl" style="text-align: justify;">بالإضافة إلى اللاعبات المسجلات للأهداف، برزت لاعبات أخريات بالضغط العالي والافتكاك الجيد للكرة، ما منح الفريق القدرة على فرض الإيقاع طوال المباراة.</p>
<h3 data-end="3133" data-start="3110" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3133" data-start="3114">مستوى بدني مميز</strong></h3>
<p data-end="3267" data-start="3134" dir="rtl" style="text-align: justify;">قدم المنتخب أداءً قوياً على المستوى البدني، وهو عامل أساسي في مباريات كرة القدم داخل القاعة التي تعتمد على السرعة والتحركات المتكررة.</p>

<h2 data-end="3320" data-start="3274" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3320" data-start="3277">تأثير الفوز على مسار المنتخب في البطولة</strong></h2>
<h3 data-end="3348" data-start="3321" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3348" data-start="3325">تعزيز الدافع الذهني</strong></h3>
<p data-end="3474" data-start="3349" dir="rtl" style="text-align: justify;">لا يخفى أن الفوز في مباريات بهذا الحجم يعزز الثقة لدى اللاعبات، ويمنحهن طاقة إيجابية تؤهلهن للدخول بقوة في المباريات المقبلة.</p>
<h3 data-end="3500" data-start="3476" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3500" data-start="3480">رفع سقف التطلعات</strong></h3>
<p data-end="3665" data-start="3501" dir="rtl" style="text-align: justify;">أصبح الجمهور المغربي اليوم أكثر تفاؤلًا بقدرة المنتخب النسوي داخل القاعة على الذهاب بعيدًا في البطولة، خاصة بعد الأداء الناضج الذي أظهرته اللاعبات في أولى الجولتين.</p>
<h3 data-end="3696" data-start="3667" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3696" data-start="3671">اكتساب الخبرة الدولية</strong></h3>
<p data-end="3814" data-start="3697" dir="rtl" style="text-align: justify;">هذه المشاركة تعد فرصة ذهبية للمنتخب الوطني لكسب التجربة في المحافل العالمية، وهو ما سينعكس إيجابًا على مستقبل الفريق.</p>

<h2 data-end="3874" data-start="3821" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="3874" data-start="3824">أداء المنتخب الفلبيني: منافس شرس يستحق الإشادة</strong></h2>
<p data-end="4094" data-start="3875" dir="rtl" style="text-align: justify;">ومن الجدير بالذكر أن المنتخب الفلبيني لم يكن خصمًا سهلًا؛ فقد تمكن من خلق تهديدات حقيقية على المرمى المغربي، وسجل هدفين عطّلا بعض الشيء إيقاع المباراة. لكن صمود المغرب وقدرته على امتصاص الضغط كان عنصرًا حاسمًا في الفوز.</p>

<h2 data-end="4131" data-start="4101" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4131" data-start="4104">ردود الفعل بعد المباراة</strong></h2>
<h3 data-end="4164" data-start="4132" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4164" data-start="4136">احتفالية المغاربة بالفوز</strong></h3>
<p data-end="4317" data-start="4165" dir="rtl" style="text-align: justify;">عبر الجمهور المغربي، داخل القاعة وخارجها، عن فرحته الكبيرة بهذا الانتصار، معتبرًا أنه خطوة مهمة نحو كتابة صفحة جديدة في تاريخ الكرة النسوية داخل القاعة.</p>
<h3 data-end="4348" data-start="4319" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4348" data-start="4323">تصريحات الطاقم التقني</strong></h3>
<p data-end="4490" data-start="4349" dir="rtl" style="text-align: justify;">أشاد المدرب بمجهودات اللاعبات، مؤكدًا أن الفريق لا يزال قادرًا على تحسين الأداء، وأن الهدف هو الذهاب إلى أقصى نقطة ممكنة في البطولة العالمية.</p>

<h2 data-end="4551" data-start="4497" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4551" data-start="4500">تحديات تنتظر المنتخب المغربي في الجولات المقبلة</strong></h2>
<p data-end="4730" data-start="4552" dir="rtl" style="text-align: justify;">ورغم الفوز الثمين، إلا أن التحديات المقبلة ستكون أصعب، حيث سيواجه المنتخب المغربي خصومًا يمتلكون خبرة أكبر وتجربة أوسع في المنافسات العالمية. وعليه، يحتاج الفريق إلى التركيز على:</p><div dir="rtl" style="text-align: right;"><div style="text-align: justify;"><ul><li>تعزيز التنظيم الدفاعي</li><li>تحسين فعالية الهجوم</li><li>تفادي الأخطاء القاتلة</li><li>الاستمرار في الضغط العالي</li></ul></div></div><ul data-end="4837" data-start="4732" dir="rtl" style="text-align: right;">
</ul>

<h2 data-end="4920" data-start="4844" dir="rtl" style="text-align: justify;"><strong data-end="4920" data-start="4847">ا فوز مستحق يرسخ مكانة المغرب في كرة القدم داخل القاعة النسوية</strong></h2>
<p data-end="5185" data-start="4921" dir="rtl" style="text-align: justify;">اختتم المنتخب المغربي للسيدات لكرة القدم داخل القاعة مباراته أمام الفلبين بفوز مستحق 3-2، في عرض كروي يعكس التطور الكبير الذي تشهده الكرة النسوية في المغرب. أداء جماعي وانضباط تكتيكي وروح قتالية… كلها عناصر جسدت رغبة اللبؤات في الذهاب بعيدًا في كأس العالم الحالية.</p>
<p data-end="5382" data-start="5187" dir="rtl" style="text-align: justify;">إنه انتصار يفتح أبواب الأمل، ويزيد من شغف الجماهير، ويمنح اللاعبات دفعة معنوية قوية للاستمرار. ويبقى السؤال الذي يشغل المتابعين: هل يواصل المنتخب المغربي مشواره بنفس القوة ليحقق إنجازًا تاريخيًا؟</p><br />

فوز منتخب المغرب لكرة القدم داخل القاعة للسيدات على الفلبين (3-2) في كأس العالم – أداء قوي يؤكد الطموحات

شهدت الجولة الثانية من كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة للسيدات مواجهة مثيرة جمعت بين المنتخب المغربي ونظيره الفلبيني، استطاعت خلالها اللب...

غياب نايف أكرد يؤثر على دفاع مرسيليا قبل مواجهة نيوكاسل في دوري أبطال أوروبا

انقطاع لقاح Varivax في المغرب يثير مخاوف انتشار الحماق بين الأطفال

فوز منتخب المغرب لكرة القدم داخل القاعة للسيدات على الفلبين (3-2) في كأس العالم – أداء قوي يؤكد الطموحات

الاكثر مشاهده

الصفحات

أرشيف