14 يناير 2025

"تأجيل محتمل لبطولة أمم إفريقيا للمحليين 2024: كاف يدرس تغيير الموعد الرسمي"

 


يتجه الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) نحو تأجيل موعد انطلاق بطولة أمم إفريقيا للمحليين "شان 2024"، وفقًا لما ذكرته شبكة "بي إن سبورت"، التي كشفت عن التاريخ الجديد المقترح للبطولة.

وكان من المقرر أن تُقام البطولة في شهر فبراير المقبل، إلا أنه يُتوقع أن تُنظّم خلال شهر غشت بدلاً من ذلك. ويُعزى هذا القرار المحتمل إلى تداخل المواعيد مع منافسات أخرى، بالإضافة إلى السعي لتوفير ظروف مثالية تضمن نجاح الحدث.

حتى اللحظة، لم يُصدر "كاف" بيانًا رسميًا لتأكيد الموعد الجديد، فيما يُرتقب أن يتم الإعلان عن القرار خلال الساعات القادمة.

جدير بالذكر أن المنتخب المغربي كان قد كشف عن قائمته المشاركة في البطولة، لكنه قرر لاحقًا إلغاء معسكره الإعدادي، دون الإفصاح عن الأسباب وراء ذلك في حينه.

التسميات:

Golf: La 49ème édition du Trophée Hassan II et la 28ème édition de la Coupe Lalla Meryem du 03 au 08 février prochain à Rabat

 


La 49ème édition du Trophée Hassan II de Golf et la 28ème édition de la Coupe Lalla Meryem se tiendront du 03 au 08 février 2025 au Royal Golf Dar Es Salam de Rabat, sous le Haut Patronage de SM le Roi Mohammed VI.

Le déroulement simultané de ces deux compétitions organisées par la Fédération Royale Marocaine de Golf (FRMG) et l’Association du Trophée Hassan II de Golf sur le même site perpétue la tradition de mixité instaurée en 1993 par feu SM le Roi Hassan II, illustre fondateur des deux tournois, indique un communiqué de la FRMG.

Le Trophée Hassan II, qui se déroule sur le légendaire Parcours Rouge, est, pour la troisième année, une étape incontournable du PGA Tour Champions, précise la même source, ajoutant que 66 légendes du golf mondial, dont Ernie Els, Colin Montgomerie, Tom Lehman et Jose Maria Olazabal, s’apprêtent à livrer un spectacle sportif de haut niveau et à écrire une nouvelle page de l’histoire du tournoi sous la thématique du Retour des Champions.

En 2024, poursuit la même source, la compétition avait connu une lutte intense pour la première marche du podium. L’Argentin Ricardo Gonzalez s’était imposé, affichant une maîtrise tout au long du tournoi. Thomas Bjørn (Danemark) avait terminé deuxième avec un score de -9, suivi de près par Mark Hensby (Australie) à la troisième place avec un score de -7.

Par ailleurs, la Coupe Lalla Meryem, jouée sur le Parcours Bleu, réunira à nouveau, l’élite féminine du golf et sera la première étape du calendrier annuel du Ladies European Tour (LET). Parmi les 108 compétitrices, le Maroc sera représenté par 5 joueuses, dont Ines Laklalech, Maha Haddioui, et la championne d’Afrique Amateur en titre, Sofia Cherif Essakali.

En 2024, la Britannique Bronte Law avait dominé les débats avec un total de -13, suivie de la Française Pauline Roussin Bouchard (-10) et l’Espagnole Fatima Fernandez Cano (-9). Ines Laklalech avait signé la meilleure performance jamais enregistrée par une joueuse marocaine, en terminant à la 7ème place ex aequo avec un score de -6. La jeune Sofia Cherif Essakali, à seulement 14 ans, avait également brillé en passant le cut pour la deuxième année consécutive.

En parallèle, sur le Parcours Vert, le « Pro-Am Hassan II Kids Cup by First Tee » mettra à l’honneur 18 jeunes golfeurs marocains en herbe dans une compétition ludique et pédagogique aux côtés des professionnels du PGA Tour Champions et du LET.

Organisée, chaque année, par la Fédération Royale Marocaine de Golf et l’Association du Trophée Hassan II, cette manifestation incarne une véritable vitrine pour le Maroc à l’international., conclut le communiqué.

التسميات:

إقليم الحوز: جهود متواصلة لإعادة إعمار المناطق المتضررة من الزلزال

 


تواصل لجنة اليقظة والتتبع المكلفة بإعادة الإعمار بإقليم الحوز جهودها المكثفة وتدخلاتها الميدانية، بمختلف الجماعات الترابية المتضررة من آثار الزلزال، لتنزيل برنامج إعادة البناء والتأهيل العام، وذلك من خلال مواصلة تقديم الدعم المباشر من أجل إعادة إيواء السكان المتضررين وتأهيل البنيات التحتية المتضررة.

وعرفت أشغال إعادة البناء وتأهيل المناطق المتضررة بالإقليم نسب إنجاز متقدمة بفضل المجهودات الكبيرة التي بذلتها السلطات الإقليمية بتنسيق محكم مع جميع الشركاء، والمصالح، والقطاعات الحكومية المعنية، حيث تجندت طيلة هذه المدة، واشتغلت بجدية ودينامية متواصلة بناء على مواكبة دائمة أدت في نهاية المطاف إلى التسريع في عملية إعادة البناء والإعمار.

ولتسهيل عملية إعادة البناء، تم إجراء إحصاء دقيق للساكنة من طرف لجان مختلطة يرجع لها الاختصاص في إصدار قرار الضرر من عدمه، وبالتالي أحقية الاستفادة من الدعم المالي من عدمها، وذلك بناء على معاينة ميدانية وتقنية للمباني، تستند على مبدأ الوضوح والشفافية.

وفي هذا السياق، عاين فريق وكالة المغرب العربي للأنباء في زيارة ميدانية لدوار انمار التابع لجماعة تمصلوحت ودوار آيت مبارك التابع لجماعة دار الجامع بأمزميز، الجهود المبذولة في سبيل تنزيل برنامج إعادة الإيواء وتأهيل البنيات التحتية، حيث تسلمت معظم الأسر منازلها في حلتها الجديدة، واستأنفت أنشطتها الاعتيادية المعتمدة أساسا على الأنشطة الفلاحية.

وأكدت الأسر المعنية، في تصريحات استقتها الوكالة، أن المناطق المتضررة استعادت عافيتها بفضل العناية التي ما فتئ يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس للساكنة المتضررة، بما يمنح ساكنة هذا الإقليم إمكانية السكن في ظروف لائقة ومستجيبة لمتطلبات الكرامة الإنسانية.

وأكد نور الدين آيت الحاج العباس، أحد القاطنين بدوار انمار بجماعة تمصلوحت والمستفيدين من الدعم المباشر لإعادة البناء، أن عملية المواكبة من طرف السلطات الإقليمية والمحلية مرت في ظروف جيدة تطبعها الدينامية والجدية من أجل تجاوز تبعات الزلزال وبدء صفحة جديدة.

من جهته، نوه محمد باهرور، أحد ساكنة جماعة دار الجامع (دوار آيت مبارك)، بانتظام عملية الدعم المباشر المقدم للمتضررين من الزلزال، مؤكدا أن هذا الدعم مكن المتضررين من استكمال حياتهم بشكل عادي بعد الزلزال ومباشرة أعمال البناء.

ومنذ للحظات الأولى بعد الزلزال، تجندت السلطات الإقليمية ميدانيا، في سبيل تنزيل برنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة، حيث أكد حسن لعبيدي عن لجنة اليقظة والتتبع، أن أوراش بناء وتأهيل المنازل المتضررة انتهت في ظرف قياسي على مستوى 9600 مسكن، ومن المرتقب أن تصل الحصيلة في أواخر شهر يناير الجاري إلى 12000 مسكن.

وأكد السيد لعبيدي، في تصريح مماثل، أن الأشغال ما تزال متواصلة على مستوى 11227 منزلا، بينما بلغت الأشغال مراحلها الأخيرة فيما يقارب 3783، مع العلم أن عملية البناء لم تستوف سنتها الأولى بعد، إذ بدأت في شهر أبريل من سنة 2024.

من جانبه، أكد حسن إيغيغي، عن لجنة اليقظة والتتبع، أن عملية إعادة البناء لم تخل، في مراحلها الأولى، من بعض الإكراهات الموضوعية التي تم تجاوزها، والتي تمثلت في وجود مناطق عالية المخاطر تم تنصيفها من طرف المختبر العمومي للتجارب والدراسات كمناطق ممنوعة البناء أو مسموح فيها البناء بشروط صارمة.

ويتعلق الأمر أيضا، حسب السيد إيغيغي، بـ”تضاريس الإقليم التي يطغى عليها الطابع الجبلي ووعورة المسالك، زيادة على صعوبة وغلاء كلفة نقل مواد البناء وقلة اليد العاملة، مع استحضار أن بناء 26228 منزل يتطلب 4 عمال لكل منزل، بما مجموعه 104000 عامل، وهو عدد غير متوفر بالإقليم”.

وموازاة مع هذا العمل الدؤوب في إطار عملية الإعمار وإعادة البناء التي تسير بوتيرة جد مهمة، شهد إقليم الحوز مجموعة من المشاريع التنموية، والتي ساهمت بشكل إيجابي في تجاوز تبعات وآثار الزلزال.

التسميات:

أمسية فنية بمدريد احتفالا بالذكرى الـ 81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال

 

احتفلت الجالية المغربية المقيمة بمنطقة مدريد الكبرى، مساء أمس السبت، في أجواء مطبوعة بمشاعر الفخر والاعتزاز، بالذكرى الـ 81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، الحدث المجيد المحفور بأحرف من ذهب في الذاكرة الجماعية للأمة.

وتخللت الأمسية، المنظمة بمبادرة من جمعية “أبناء العرائش في المهجر”، بالتعاون مع القنصلية العامة للمملكة المغربية في مدريد، باقة من العروض الموسيقية والفنية التي تعكس غنى وتنوع الفلكلور المغربي.

كما تميز هذا الحدث الثقافي، الذي جمع ما يقارب ثلاثمائة من أفراد الجالية المغربية، بعرض مقاطع فيديو تسلط الضوء على تاريخ الكفاح الوطني من أجل الاستقلال، وتحتفي برجال ونساء حركة المقاومة الوطنية والتحرير.

وفي كلمة له بهذه المناسبة، أبرز القنصل العام للمملكة في مدريد، كمال عريفي، الدلالات العميقة للاحتفال بالذكرى الـ 81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، وهو حدث يجسد التلاحم بين الشعب والعرش في الدفاع عن القيم الروحية والوطنية للوطن الأم.

وأشار إلى أن هذا الحدث، العزيز على قلوب جميع المغاربة، يُعد لحظة مميزة لاستحضار المراحل المضيئة من تاريخ الكفاح الوطني لاسترجاع الاستقلال.

وأضاف أن الاحتفال بهذه الملحمة المجيدة في تاريخ المغرب يُتيح للشباب والأجيال القادمة تعزيز روابطهم بوطنهم وتقدير التضحيات والجهود التي بذلها أجدادهم من أجل استرجاع الاستقلال واستكمال الوحدة الترابية الوطنية.

كما أبرز الدبلوماسي مسلسل التنمية الذي تشهده الأقاليم الجنوبية للمملكة، تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتقدم الكبير الذي أحرزته المملكة بشأن قضية الصحراء.

وتهدف جمعية “أبناء العرائش”، التي أسست من طرف شباب من الجالية المغربية المقيمة في إسبانيا، إلى تعزيز جسور التفاهم وتشجيع التبادل الثقافي بين الشعبين.

التسميات:

Le Maroc, destination touristique la plus prisée en Afrique (journal sud-africain)

 


Johannesburg, 14/01/2025 -(MAP)- Le Royaume du Maroc s’affirme désormais comme la destination touristique la plus prisée en Afrique, à la faveur de ses atouts indéniables, de la diversité de son offre touristique et de sa stratégie, rapporte le journal sud-africain «Businesstech».

Sous le titre «Deux pays africains battent l’Afrique du Sud à leur propre jeu», le journal indique que le Maroc a reçu, en 2024 , un total de 17,4 millions de visiteurs, ce qui lui donne officiellement l’avantage sur l’Égypte, ancien leader du tourisme sur le continent et qui a également battu son propre record d’arrivée, accueillant 15,7 millions de visiteurs l’année dernière.

Le nouveau record du tourisme marocain marque une hausse de 20 % par rapport à 2023 et de plus de 33 % par rapport aux niveaux d’avant la pandémie de 2019, souligne-t-il, notant que ce chiffre place également le Royaume des Lumières en avance de deux ans sur ses projections touristiques.

Il fait de même constater que ce n’est pas seulement le volume qui fait la différence au Maroc : le pays a également vu ses revenus touristiques atteindre de nouveaux sommets l’année dernière, rapportant un total de 11 milliards de dollars sur la période de 12 mois, contre 10,5 milliards de dollars en 2023.

«Ces chiffres remarquables représentent une étape majeure vers l’objectif de positionner le Maroc parmi les 15 premières destinations touristiques mondiales», souligne le média sud-africain, citant la ministre marocaine du Tourisme, de l’Artisanat et de l’Économie Sociale et Solidaire, Fatim-Zahra Ammor.

Il relève également que ces résultats interviennent au début d’une année au cours de laquelle le Maroc accueillera la Coupe d’Afrique des Nations, un événement qui devrait attirer les amateurs de football du monde entier.

«Compte tenu de la performance historique de l’équipe nationale marocaine de football lors de la Coupe du monde en 2022, lorsqu’elle est devenue la première du continent à atteindre les demi-finales, elle inspirera également beaucoup de tourisme national», soutient-il encore.

«Businesstech» ajoute que d’ici 2030, lorsque le Maroc co-organisera la Coupe du Monde de la FIFA, le pays prévoit de recevoir 26 millions de touristes, soit 50 % de plus que le nombre actuel.

Dans cette même veine, il indique que l’Office du tourisme des Nations Unies et le Conseil mondial du voyage et du tourisme confirment que les pays d’Afrique du Nord dépassent ceux d’Afrique subsaharienne en termes de volume touristique.

«Le Maroc et l’Egypte jouent dans une ligue à part en matière de tourisme sur le continent, les pays subsahariens axés sur le safari comme l’Afrique du Sud et le Botswana gagnant chaque année une petite fraction des visiteurs», écrit-il.

Evoquant le cas de l’Afrique du Sud, le journal souligne que bien que le tourisme est considéré comme un contributeur essentiel à la croissance du PIB, les chiffres pour 2024 montrent que seulement 8 millions d’étrangers sont entrés dans ce pays d’Afrique australe, bien en dessous de ceux du Maroc et de l’Égypte.


التسميات: